الصفحه ٧٤ : المخالفة ، ولا يصح أن
يراد به المعنى المنطقى ولا اللغوى ؛ لأن الأول : قلب جزأى القضية مع بقاء الصدق
الصفحه ٨٥ : للحكمة من
الإدراكات أو العلم بالشيء على ما ينبغى مع العمل به فيكون فى كلامه إشارة إلى أن
هذا المعنى هو
الصفحه ١٣٢ : للمفعول الظاهر إضافتها
إليه لا لما له بها نوع تعلق ، فلما لم تضف إليه وأضيفت للكتاب مع أنه غير المفعول
علم
الصفحه ١٣٥ : لا يصدق عليه التعريف. ومقدمة العلم معان
مخصوصة يتوقف عليها الشروع فيه. (قوله : فى الأصل) أى : فى
الصفحه ١٧٦ : المقيد بفصاحة
الكلمات ، إما بانتفاء التنافر مع وجود قيده بأن تكون الكلمات فصيحة غير متنافرة ،
أو بانتفا
الصفحه ١٨٦ : ء ، فقال الأستاذ : غير هذا أريد
، فقال : لا أدرى غير ذلك ، فقال الأستاذ : هذا التكرير فى" أمدحه
أمدحه" مع
الصفحه ١٨٩ : مؤخرا فى تركيب واحد وهو لا يعقل ؛ وإنما لم يقتصر على
أحدهما مع استلزام كل منهما الآخر إشعارا بكفاية
الصفحه ١٩٥ : المتكلم اللازم البعيد مع خفاء القرينة
الدالة على المراد ، فصح تعليل عدم ظهور الدلالة بالخلل وتعليل الخلل
الصفحه ٢٢٢ :
مع فصاحته) أى : فصاحة الكلام ، والحال : هو الأمر
الصفحه ٢٦١ : المطابقة مع الفصاحة هى البلاغة ، ويلزم من كون هذه الوجوه تابعة
للبلاغة أن تكون سواها ؛ لأن التابع غير
الصفحه ٢٧٣ : اللغة ، مع أنه لم يقع ذلك فى كتاب من كتب
اللغة أصلا.
(قوله : أن بعض الألفاظ) أى : لا يقال فى بعض معين
الصفحه ٣٢٤ : الواسطة بين الصدق والكذب ، مع
أن النظام المفسر بهذا التفسير لا يقول بالواسطة بينهما ، بل يقول بحصر الخبر
الصفحه ٣٣٥ : أنه اعتبر مع مطابقته للواقع اعتقاد المطابقة ، ولا يخفى أن
المطابقة للواقع مع اعتقاد المطابقة أخص من
الصفحه ٣٧٢ : ، فكيف يؤكد لها بأربع تأكيدات
، مع أنه يجب أن يكون التأكيد بقدر الإنكار؟ والجواب أن المراد أنه يجب أن
الصفحه ٣٨٠ : فِي الَّذِينَ
ظَلَمُوا) إشعار بخصوص الخبر نعم يشعر به مع ضميمة قول قبل واصنع
الفلك ، لكن المصنف