الصفحه ٦٤٣ : (قوله : أعنى) أى : بالعدد المعين الواحد من الجنس أى : من إفراده وجعله عددا باعتبار
العرف ، وإن كان لا
الصفحه ٦٥٢ : ...
______________________________________________________
وأيضا الضمير
فى الآية بارز لا التباس معه على أنه لا ضرر فى هذا الإلباس ؛ لأنه فى أمر غير
محقق ، إذ
الصفحه ٦٦٨ :
ولا عومل) قائم مع الضمير (معاملتها) أى : معاملة الجملة (فى البناء) حيث
أعرب فى مثل : رجل قائم
الصفحه ٦٧٨ :
مع أن الحكم فيها ما صدق عليه الإنسان وإذا كان إنسان لم يقم موجبة مهملة
يجب أن يكون معناه نفى
الصفحه ٦٩٠ : ء مخالف لشهوتهم مع أن المراد أن جريانها قد يكون
مخالفا لشهواتهم الجريان مع السلامة ، وحينئذ فلا معنى لقوله
الصفحه ٦٩٩ : .
______________________________________________________
[إخراج الكلام على خلاف مقتضى الظاهر] :
(قوله : الذى ذكر إلخ) فيه إشارة إلى أن إفراد اسم الإشارة مع أن
الصفحه ٧٠٢ : ، وفيه نظرة : إذ هو
على هذا الاحتمال إنما يكون من باب وضع المضمر المبهم العائد على غير معين مكان
المضمر
الصفحه ١١ :
منهج التحقيق
١ ـ اعتمدنا فى
تحقيق هذا الكتاب على النسخة المصورة عن طبعته القديمة المتداولة ، مع
الصفحه ٢٢ : .
والنون فى قوله
: (نحمدك) يحتمل أن تكون للمعظّم نفسه ، وأتى بها مع أنها تدل على العظمة المنافية
لمقام
الصفحه ٢٣ : تأخير
المفعول مع أن تقديمه يفيد الاختصاص ؛ لأن تأخيره هو الأصل ، وللإشارة إلى استغناء
هذا الاختصاص عن
الصفحه ٢٤ : لقبوله العلوم والمعارف ،
وقوله : (فى إيضاح المعاني) يحتمل أن تكون" فى" بمعنى" مع"
على حد قوله تعالى
الصفحه ٢٦ : ، فهو بيان مع برهان ، وقيل : مع كد
خاطر وإعمال قلب ، وتنوير القلب أقوى من شرح الصدر ؛ لأن تنوير القلب
الصفحه ٦١ : الإفضال ، هذا كله على كسر الراء من" روى" ، وقصره ، ويصح فتح
الراء مع المد ، ومعناه : الماء العذب ، وضم
الصفحه ٦٤ : على هذا" متى
ضربت" فإنها جملة إنشائية مع أن أداة الاستفهام فضلة ، وحينئذ فلا يصح أن
يقال : إن الذى
الصفحه ٧٠ : نظر ؛ لأنه ينافى جعل" سواء" بمعنى مستو
؛ لأن مستو إنما يخبر به عن الواحد ، تقول : زيد مستو مع عمرو