الصفحه ١٨٤ : يتحد الجزاء والشرط ، إذ الشرط مدحه فقط ، والجزاء مدحه مع مدح غيره من
الورى ، ولكن يلزم توقف مدح غيره من
الصفحه ٢٣٠ : التنكير والإطلاق وما معه ، وضبط المضافات إلى أمور يستتبع ضبط تلك
الأمور المضاف إليها ، وإنما كانت تلك
الصفحه ٢٣٥ :
: ومقام خطاب الذكى يباين مقام خطاب الغبى ، مع أن هذا كالذى قبله : لا يختص
بأجزاء الجملة ولا بالجملتين
الصفحه ٢٥٣ :
عطف على قوله : هو ، والضمير فى منه عائد إلى أعلى ؛ يعنى : أن الأعلى مع
ما يقرب منه ؛ كلاهما حد
الصفحه ٢٥٨ : منه ما ذكره
بالطريق الأولى ؛ لأنه إذا التحق بأصوات الحيوانات مع الفصاحة فأحرى أن يلتحق بها
عند عدم
الصفحه ٢٨٩ : ثلث أو غير ذلك من الكسور غير معين فى
الذكر ، فيلزم التعريف بالمجهول ، وإما أن يريد البعض المعين فى
الصفحه ٣٠٩ : لأن الكلامية طرفها الذهن والخارجية طرفها
الخارج أفاده شيخنا العدوى.
ومنها أن قوله
ولا بد مع قطع
الصفحه ٣٧٦ : ضرورة بحسب عرف البلغاء تعويلا على ما يزيل الإنكار من الأدلة التى معه إذا
تأمل فيها ويكون ذلك كناية ؛ لأن
الصفحه ٣٧٨ : ، كما فى التأكيد مع السائل ، فإنه يلتبس بالتأكيد مع المنكر
إذ الوجوب والاستحسان لا يفهمان من اللفظ
الصفحه ٣٨٥ :
وضعف بنائه (و) يجعل (المنكر كغير المنكر إذا كان معه) أى : مع المنكر (ما
إن تأمله) أى : شىء من
الصفحه ٤٠٩ :
والمكان ، والسبب) ولم يتعرض للمفعول معه ، والحال ، ونحوهما ؛ لأن الفعل
لا يسند إليها (فإسناده إلى
الصفحه ٥٠٣ : الحذف
قياسيا ؛ لأنها قبل ذلك متعاصية بالحركة ويكون الإدغام غير قياسى لتحرك أول
المثلين مع وجود حاجز
الصفحه ٥٤٣ : ، وإن كانت موجودة ؛ لأن اسم الإشارة لكمال التمييز فيلاحظ معه الوصف
بخلاف الضمير ، فإنه موضوع للذات فقط
الصفحه ٥٨١ : الشارح عما قاله البيضاوى من أن المعنى خلق كل فرد من
أفراد الدواب من ماء هو جزء مادته ، مع أنه لم يرد عليه
الصفحه ٦٤٠ : (وكذا من : لا تكذب أنت) يعنى : أنه أشد لنفى الكذب من :
لا تكذب أنت مع أن فيه تأكيدا (لأنه) أى : لأن لفظ