الصفحه ٦٢٧ : (قوله : لأن فى
المبتدأ تشويقا إليه) أى : لما معه من الوصف الموجب لذلك ، أو الصلة كذلك كقوله : حارت فى
الصفحه ٦٣٠ : أنه قدم المسند
إليه لكون ذكره أهم لأجل تعجيل المسرة لا للمسرة إذ هى حاصلة مع التأخير ، وإنما
عجلت
الصفحه ٦٣١ : ) ...
______________________________________________________
جاهل عندك ، واعترض بأن هذا الغرض الذى هو إظهار التعظيم أو التحقير يحصل
مع التأخير ، وليس خاصا بالتقديم
الصفحه ٦٣٢ : الولى لغة مع الفاصل فلا يضر الفصل
ببعض المعمولات مثلا نحو : ما زيد أنا ضربت ، وما فى الدار أنا جلست
الصفحه ٦٥١ : يخصص ، بل هو معين
معلوم (قوله : فلزم ارتكاب هذا الوجه البعيد) أى : وهو جعل الضمير فاعل الفعل ، ثم إبدال
الصفحه ٦٥٣ : مع تسليم أصله. ا ه الأطول.
__________________
(١) الأنبياء : ٣.
الصفحه ٦٥٦ : والفرد دون النوع ، فإن اعتبار تقدير الوصف
ليتحقق جواز الابتداء مع التخصيص النوعى هو المغنى عن تقدير
الصفحه ٦٦٤ : الإهرار له
، ولكن الحق مع السكاكى ؛ لأن الحصر لا يكون إلا للرد على متوهم ؛ لأن الشىء إنما
ينفى إذا توهم
الصفحه ٦٧٧ : كما إذا كان المخاطب منكرا ، وليس معه ما يزيل إنكاره ، فإنه يجب
التأكيد والإعادة له ، وأجيب بأن كون
الصفحه ٦٨١ :
لأن صدق السالبة الجزئية الموجودة الموضوع إما بنفى الحكم عن كل فرد أو
نفيه عن البعض مع ثبوته للبعض
الصفحه ٦٨٣ :
لم يوجد فى هذا المقام معنى آخر غير هذين ، فحيث انتفى أحدهما بدخول كل ثبت الآخر
معها (قوله : فى هذا
الصفحه ٦٨٤ : محتملة لها مع كل وبدونها ، والمراد الثانى ،
فلذا قال يعنى ، وكذا يقال فيما بعده. (قوله : إلى ما
أضيف إليه
الصفحه ٦٨٩ :
أرباب السفن يشتهون جريان الريح لسمتهم (٢) مع السلامة معلوم ، وربما جاءت الرياح مخالفة لشهوتهم
الصفحه ٦٩١ : (قوله : وقدم التأكيد) أى : قدم المصنف المثال الذى فيه كل توكيدا على المثال
الذى فيه كل فاعلا مع أن
الصفحه ٦٩٤ : الكلام مع تقدم كل عليه ، ولا يرد أن انتفاء الدخول فى حيز
النفى قد يكون بانتفاء النفى من الكلام أصلا ، فلا