الصفحه ١٤٤ : فِيهِما آلِهَةٌ
إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا)(١) مع أنه ليس مستثنى. (قوله : فالفصاحة) أى : إذا أردت بيان كل من
الصفحه ١٤٥ : أقسام البلاغة ، مع أن اللف والنشر المشوش أولى
__________________
(١) البقرة : ٦٠.
الصفحه ١٤٧ : الواو وانفتح ما قبلها قلبت ألفا
وإنما لم يقل الشارح الصرفى بدل اللغوى ، مع أنه المراد للإشارة إلى أن
الصفحه ١٥١ : المثنى والمرسل إشارة إلى أن العقاص
مع كثرتها تغيب فى مثنى واحد ، وفى مرسل واحد لكثرة شعرهما.
(قوله
الصفحه ١٥٢ : ؛
لأنّا نجد عدم التنافر مع قرب المخرج كالجيش والشجى ، ومع بعده كعلم بخلاف ملع أى
: أسرع ، فقرب المخارج
الصفحه ١٥٤ : ناشيء من اجتماع الشين مع التاء والزاى
، بمعنى : أن منشأ الثقل هو اجتماع هذه الحروف المخصوصة ، والحاكم
الصفحه ١٥٨ : لعدم
قدرته على إبدال غير الفصيح بالفصيح ، فيلزم العجز. فإن قلت : يمكن أنه أورد غير
الفصيح مع علمه بذلك
الصفحه ١٥٩ : ...
______________________________________________________
بغير الفصيح مع العلم به والقدرة على تبديله مستلزما للجهل بأنه سفه إذ
الحكيم إنما يضع الأشياء فى محلها
الصفحه ١٦٢ : إذا كان مسرج : بكسر الراء اسم فاعل ، مع أن الرواية
فتحها اسم مفعول ، وقد يجاب بأن مسرجا ليس اسم مفعول
الصفحه ١٦٣ : الرواية مسرجا بكسر الراء مع أنها بالفتح (قوله : وسريج) أى : الذى نسب إليه السيف السريجى ، (وقوله : اسم
قين
الصفحه ١٦٥ : التصريفى يخل بفصاحتها ، ولو
كانت موافقة لما ثبت عن الواضع ، مع أنها إذا وافقت ما ثبت عن الواضع كانت فصيحة
الصفحه ١٧٠ : :
الاستلزام ممنوع ؛ لأن مستشرزا وأجلل ليسا بغريبين لعدم احتياجهما إلى التنقير
والتخريج على وجه بعيد مع
الصفحه ١٨٧ : .
(قوله : ألا يكون إلخ) إن قلت : يلزم على هذا التفسير أن يكون اللغز والمعمى
غير فصيحين مع أنهما من
الصفحه ١٩١ : ، وهو الذى مدحه
الفرزدق ، ومدح معه خاله إبراهيم بن هشام بقصيدة منها قوله : " وما مثله فى
الناس
الصفحه ٢٠١ : أن ذهن السامع العارف بصناعة الكلام لا ينتقل إليه بسهولة ؛ لبعد ذلك
اللازم مع خفاء القرينة بسبب عدم