الصفحه ٤٧ : مقدر ، والتقدير : مهما يكن من شىء فليعمل العاملون لمثل هذا ، حذف
الشرط مع أداته اختصارا اعتمادا على
الصفحه ٥٤ : ، والمسبب مع سببه مرتبان على
الشرط ، وهو التوفيق أى إنى لما وفقت للإتمام سعد الزمان وساعد الإقبال ودنا المنى
الصفحه ٥٦ : كثرة الأمن والرفاهية فى زمنه التى يكون معها النوم وعدم
المقاتلة بين الرعية الذى كان مفقودا قبل زمانه
الصفحه ٦٥ : من الإخبار بثبوت الحمد أن يكون
المصنف حامدا مع أن المطلوب منه أن يحمد الله فى الابتداء ، وأجيب بأجوبة
الصفحه ٦٦ : اصطلاح طائفة مخصوصة مع أن المراد العرف العام فهو أمر قديم ،
فالأولى أن يقال : إنما حمل على المعنى اللغوى
الصفحه ٦٧ : التعظيم)" على" بمعنى" مع" أى : الثناء
باللسان حال كونه مصاحبا لقصد التعظيم ، واعلم أنك إذا تلفظت بقولك
الصفحه ٧١ : لخروج اعتقاد الجنان لعدم الإنباء فيه مع أنه من أفراده ويكون قوله
الآتى : " أو بالجنان" فاسدا لعدم إنبائه
الصفحه ٧٥ : : حمدت حمدا الله ؛ فحذف الفعل مع الفاعل ،
وأقيم المصدر مقامه.
الصفحه ٧٦ : ؛ فإنه أعم من الدوام ؛ لأنه مطلق الحصول فيوجد مع التجدد ومع الدوام ثم إن
ما ذكره الشارح من دلالة الجملة
الصفحه ٨٨ : : " معانى القرآن" و" كتاب فى
القراءات" و" مختصر فى النحو" ، سار مع الرشيد فمات بالرّى سنة ١٨٩
ه عن سبعين
الصفحه ٨٩ : الجوهرى أول من حاول الطيران ومات فى سبيله ، لغوى ، من الأئمة
وخطه يذكر مع خط ابن مقلة ، أشهر كتبه" الصحاح
الصفحه ٩١ : عما قبلها مع التأكيد ، ووجه إفادتها
للتوكيد أنك إذا أردت الإخبار بقيام زيد قلت : زيد قائم ، وإذا أردت
الصفحه ٩٣ : ) إنما لم يقل له مع أن المقام مقام إضمار لئلا يتوهم رجوع الضمير إلى خصوص
هذا المبتدأ الذى هو" مهما" فأشار
الصفحه ١٠١ : ، وأجاب القرمى بأن اختصاص معرفة
دقائق العربية وأسرارها ـ مع كثرتها على ما يشعر بها صيغة الجمع بهذا الفن
الصفحه ١٠٦ : ...
______________________________________________________
مصون عن الحشو ، مع أن الحامل له أمران : كون علم البلاغة من أجل العلوم ،
الثانى كون القسم الثالث غير