الصفحه ٧٠٠ :
______________________________________________________
خلاف مقتضى الظاهر فلا تسامح فى التأكيد ـ كذا قيل ، وفيه أنه تقدم فيه
توجيه الخطاب لغير معين وهذا خلاف
الصفحه ٧٠٩ : ) ...
______________________________________________________
لتقدم ذكره مع كونه غير محسوس والإشارة حقيقة فى المحسوس (قوله : لكمال العناية إلخ) أى : لإفادة الاعتنا
الصفحه ٧١٦ :
المذكورات مع كون سياق الآية للترغيب فى التوكل مناسب لتقوية داعى المأمور دون
إدخال الروع (قوله : فإذا عزمت
الصفحه ٧٢٩ : فى الكاف فى بك مع ياء المتكلم فى تكلفنى ثانيهما
فى قلب مع فاعل تكلفنى المقدر بأنت يا قلب وفى البيت
الصفحه ٧٣٥ : نفسه أو نبه فى الأول على أن النبأ لشدته تركه حائرا فما فطن
معه لمقتضى الحال فجرى على لسانه ما كان ألفه
الصفحه ٧٤٨ : وقع فى الحال والماضى لا
أنهما موضوعان له مع الحال والماضى وشتان ما بين الأمرين وحينئذ فلا ينتقص تعريف
الصفحه ٣ : فيه ، والوقوف على
بغيته من قضايا البلاغة ومسائلها.
والحقيقة أن
معين البلاغة لا ينضب ، وأن كتب التراث
الصفحه ١٩ : يقال : شبه حال الله مع عباده فى إيصاله
لهم بجلائل النعم ودقائقها ، بحال ملك رق قلبه على رعيته فأوصلهم
الصفحه ٢٠ : من ... إلخ لأجل هذين الوصفين ؛ لأن الموصول مع صلته فى معنى المشتق ،
وتعليق الحكم بالمشتق يؤذن بعلية
الصفحه ٢١ : عن التجدد ، والذى تدل عليه الجملة
المضارعية الاستمرار مع التجدد.
ولما رأى بعض
الأشياخ هذا الإشكال
الصفحه ٢٥ : أن يراد
بالبيان والمعانى خصوص العلمين ، وحينئذ ف" فى" بمعنى" مع" ،
ولا يخفى ما فى كلام الشارح من
الصفحه ٢٧ : ، مع أن الرسالة أشرف ؛ لأن الوصف بالنبوة أشهر استعمالا. (قوله : محمد) بدل أو عطف بيان من" نبيك
الصفحه ٢٨ :
متقابلان.
(قوله : بأسرار البلاغة) أى الأسرار المعتبرة فى البلاغة ، وهى مطابقة الكلام
لمقتضى الحال مع
الصفحه ٣٤ : ، وحينئذ
فالمعنى : جادت بها الأنظار مع أنها لعزتها مما يبخل بها ، وإسناد السماحة للأنظار
مجاز عقلى ؛ إذ
الصفحه ٤٠ : لاختصارهم له.
أو فى الكلام
استعارة وتقريرها أن يقال : شبه أخذ معانى المطول مع التعبير عنها بعبارة أخرى