الصفحه ٤٨٠ : أياما حتى كاد أن يقتل نفسه ، ثم إن
ابنه مطعما خرج معه إلى الصيد فرمى الحكم مهاتين فأخطأهما ، فلما عرضت
الصفحه ٤٨١ : يصلح بمجرد نكتة ، حتى إذا وجد معه نكتة للحذف فلا بد من مرجح
لأحدهما ولهذا قيد ما هنا بقوله : ولا مقتضى
الصفحه ٤٨٢ : : المقصود
بالسماع ، وحاصله أن يذكر المسند إليه مع العلم بأن السامع فاهم له بالقرينة لأجل
تنبيه الحاضرين على
الصفحه ٥٠٢ : فى الضمير الغائب إلخ) أى : وكاسم الإشارة ، فإنه يشترط الإشارة الحسية معه ،
والمعرف بالإضافة العهدية
الصفحه ٥٠٩ : ليس لازما للشخص المعين من حيث هو شخص معين الذى هو مدلول العلم إلا
أن يقال : إنه يفهم عند استعمال اللفظ
الصفحه ٥١٤ : زيد
فعل كذا؟ فتقول له : زيد فعل كذا بإيراد المسند إليه علما مع كون المحل للضمير
للتنبيه على بلادة
الصفحه ٥١٥ : ، فإنه بحسب الخارج دون
الوضع ؛ لأن الموصول موضوع لكل معين وضعا واحدا باعتبار أمر عام أو موضوعة للمفهوم
الصفحه ٥٢٨ : .
(قوله : ففيه) أى الموصول يعنى مع الصلة (قوله مما ينبئ
عن الخيبة) أى : لأن شعيبا نبى فتكذيبه يوجب الخيبة
الصفحه ٥٣٢ : وليس فيه إيماء إلى تحقيق الخبر ، إذ لا دلالة لسمك السماء على بناء
بيتهم ولحصول الإيماء إلى التحقيق مع
الصفحه ٥٣٣ :
...
______________________________________________________
معه إشارة حسية ، ولا يتأتى معها اشتباه أصلا بخلاف العلم فإن مدلوله وإن
كان جزئيا مانعا من الشركة ، لكن
الصفحه ٥٤٢ : ، وأن أولئك الثانى إشارة لما ذكر أيضا
لكن مع زيادة كونهم على هدى ، وفيه تنبيه على أنهم جديرون باستحقاق
الصفحه ٥٤٥ : ، ...
______________________________________________________
المعين كما يفيده تفسيره بالحصة ، فإن قلت ما ذكر من الدليل ليس فيه ذكر
التعيين قلت : هو استدلال باعتبار
الصفحه ٥٥٤ : اللئيم يسبنى.
______________________________________________________
فى أن المراد من كل بعض غير معين
الصفحه ٥٥٧ : ، وقوله على ما ذكرنا أى من الحقيقة فى
ضمن فرد غير معين فى الأول أو فى ضمن جميع الأفراد فى الثانى ، فالحاصل
الصفحه ٥٦٧ : أنه لا يكون آخر معه مثله ، وأداة الاستغراق
الداخلة عليه تدل على تعدده ، وأن معه آخر مثله ، ويمتنع أن