الصفحه ٣٣٩ :
، فلو كان الخبر حال الجنة كذبا لم تثبت الواسطة مع أن إثباتها هو المراد ، فكان
الأولى أن يقول على سبيل
الصفحه ٣٦٤ : الفائدة لا فيها فلا يتصور اعتبار التردد أو الإنكار فى اللازم مع
بقائه على حاله على أنه لا يتصور ، ولو لم
الصفحه ٣٦٧ : ظن آخر أنه
ليس عنده فاستفهم عنه ، وأم المنقطعة يجوز استعمالها مع هل ومع غيرها من أدوات
الاستفهام
الصفحه ٣٧٠ : الجمع بقوله تعالى : (إِنَّهُمْ
مُغْرَقُونَ)(٢) فإنه مؤكد بإن ، مع أن نوحا لم يكن ظانا لعدم غرقهم ،
بل
الصفحه ٣٧٧ : بالحكم ، والخلو منه والسؤال له والإنكار له ،
فالعالم لا يتصور معه إخراج الكلام على مقتضى الظاهر ؛ لأن
الصفحه ٣٨٢ : منزلة المنكر ، كما قال بعضهم : إذ ليس من شأن العاقل أن لا يعلم بوجود
السلاح مع أعدائه حال القتال مع شيوع
الصفحه ٣٩١ : المنكر منزلة المنكر فيؤكد معه
النفى ، فيقال لمن ظهرت عليه أمارات إنكار عدم خلو البلد من أعدائه بنى فلان
الصفحه ٤٠٧ : ، والقرينة صرفت ذلك ، بل المراد أن ظاهر الكلام مع قطع النظر
عنها يفيد أن الإسناد فى اللفظ ثابت لما هو له
الصفحه ٤٢١ : إرادة الظاهر بنصب القرينة. (قوله : أى ظاهر الإسناد) هو مع قوله أى : قائل هذا القول يقتضى تشتيت الضمائر
الصفحه ٤٢٢ : ، أو المراد احتمال ذلك من اللفظ لا
فى حد ذاته ، بل مع ملاحظة الأمور الخارجية وما نعلمه من أحوال المتكلم
الصفحه ٤٤٠ :
النجم : أفناه قيل الله (أو معنوية كاستحالة قيام المسند بالمذكور) أى : بالمسند
إليه المذكور مع المسند
الصفحه ٤٦٣ : هو خارج عن الموضوع له إذا اعتبر معه صيره غير
الموضوع له ، وحينئذ فيكون لفظ المنية مستعملا فى غير ما
الصفحه ٤٦٦ :
مع ذكر الطرفين ، وبعضهم لما لم يقف على مراد السكاكى بالاستعارة بالكناية
ـ أجاب عن هذه الاعتراضات
الصفحه ٤٦٧ : من الأحوال عارضة له من أجل كونه
مسندا إليه مع أنه ليس كذلك ، بل الحذف إنما عرض له لأجل الاحتراز عن
الصفحه ٤٧٧ : إلى
التعين مغاير للقصد للاحتراز عن العبث ، فجاز أن يقصد كل منهما مع الذهول عن الآخر
وأن يقصدا معا