الصفحه ١١٢ : القيد على
الثانى ليس لبيان الواقع ، بل للاحتراز عن القضية الطبيعية ، نحو : الإنسان نوع ،
والحيوان جنس
الصفحه ١١٧ : ، وقدم إضافته إلى
الفاعل على إضافته للمفعول لما تقرر فى كتب النحو من أن الأول أكثر وأولى.
(قوله : لما
الصفحه ١٢٠ : أحد أى : من أهل
هذا الفن المتصدين لتدوينه وتقريره ، وهذا لا ينافى أنها تؤخذ من كلام نحو مفسر
الصفحه ١٢٢ : برجل حسبك من رجل ، وتارة تستعمل استعمال الأسماء الجامدة غير
تابعة لموصوف ، نحو (حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ
الصفحه ١٢٣ : الوكيل ، فالمخصوص هو الضمير المتقدم على ما صرح به
صاحب المفتاح وغيره فى نحو : زيد نعم الرجل
الصفحه ١٢٦ : فى نحو هذا (قوله : من قبيل المقاصد) أى بالذات ، وإلا فالمقدمة مقصودة فى الفن ، لكن تبعا
وأقحم لفظ
الصفحه ١٣٢ : لفظها فإنها تحكى بالقول نحو : (يُقالُ لَهُ إِبْراهِيمُ)(١) ويصح أن يجعل القول بمعنى الإطلاق. أى : أن
الصفحه ١٣٣ : ، وهو التصور الإجمالى
لامتناع توجه النفس نحو المجهول المطلق ، فيمتنع الشروع فيها بدونه ، والشروع فيها
الصفحه ١٣٩ : بفصاحة الكلام من تنافر الكلمات
وضعف التأليف والتعقيد. نحو إن كان : (قرب قبر حرب قبر
الصفحه ١٤٤ : ؛ وفيه نظره. بأن هذا لا يصلح تعريفا للمستثنى ؛ لأنه يدخل فيه
ما بعد إلا الواقعة صفة نحو : (لَوْ كانَ
الصفحه ١٤٨ : العدمى على الوجودى بهذا المعنى بدليل
حمل القضايا المعدولة المحمول على الأمر الوجودى نحو : زيد هو لا كاتب
الصفحه ١٦٧ : مما ذكر (ومن الكراهة فى السمع) بأن تكون اللفظة بحيث يمجها
السمع ويتبرأ من سماعها (نحو :) الجرشى فى قول
الصفحه ١٧١ : تلخيص المفتاح" ، توفى ـ رحمهالله
ـ نحو سنة ٧٤٥ ه. انظر : الأعلام (٧ / ١٠٥).
الصفحه ١٨٩ : المحذوف مع القرينة كالثابت نحو دنف فى جواب كيف زيد؟ (قوله : أو غير ذلك) أى : كالفصل بين الشيئين المتلازمين
الصفحه ٢٠٥ : قوله : (قوله :
الإضافات) المراد بالجمع
ما فوق الواحد نحو يا على بن حمزة بن عمارة