الصفحه ٤٣ : : وحينئذ فالتعب فيه والاختصار ليس له كبير فائدة ؛ لاضمحلاله
وقلة المشتغلين به.
(قوله : قد نضب اليوم ماؤه
الصفحه ٩٤ : .
(٣) البيت من الطويل
، وهو للحارث بن خالد المخزومى فى ديوانه ص ٤٥ ، وخزانة الأدب (١ / ٤٥٢) ، وشرح
شواهد
الصفحه ٤٢٣ :
__________________
(١) الرجز لأبى النجم
فى الإيضاح ص ٢٨ ، والتلخيص ص ١٣ ، والمصباح ص ١٤٥ ، ونهاية الإيجاز ص ١٨٢ ، وشرح
عقود
الصفحه ٥١٣ : فى ذيل ديوانه ص ١٨٢ ، شرح المرشدى على عقود الجمان
ص ١ / ٥٧.
الصفحه ٣١ :
__________________
(١) صدر بيت من
الوافر المجزوء ، وهو لكثير عزة فى ديوانه ص ٥٠٦ ، وخزانة الأدب ٣ / ٢١١ ، وفى شرح
ديوان
الصفحه ٧١٦ : غير باب المسند إليه (فَإِذا عَزَمْتَ
فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ)(١)) لم يقل : علىّ ؛ لما فى لفظ الله من
الصفحه ٦٩١ :
شامل له ، اللهم إلا أن يخصص التأخير بما إذا لم تدخل الأداة على فعل عامل
فى كل ما يشعر به المثال
الصفحه ٥٥١ :
باعتبار كونه معهودا فى الذهن وجزئيا من جزئيات تلك الحقيقة مطابق إياها
كما يطلق الكلى الطبيعى على
الصفحه ٤١٥ :
فى الزمان (ونهر جار) فى المكان ؛ لأن الشخص صائم فى النهار ، والماء جار
فى النهر (وبنى الأمير
الصفحه ٥٠٩ :
وقيل فى هذا المقام : إن الكناية
الصفحه ٦٦٥ :
فى التقوى لتضمنه) أى : لتضمن قائم (الضمير
الصفحه ٣١١ : ...
______________________________________________________
السنة ، فما معنى نسبتها للخارج وقولهم خارجية ووصفهم لها بالوجود فى قولهم
إنها موجودة فى الخارج ، وهل هذا
الصفحه ٣٢١ :
عما فى الذهن ، وعما يدل عليه الكلام ، فمطابقة تلك النسبة المفهومة من
الكلام للنسبة التى فى الخارج
الصفحه ٣٨٧ :
وقيل معنى كونه معه : أن يكون موجودا فى نفس الأمر ؛ وفيه نظر ؛ لأن مجرد
وجوده لا يكفى فى الارتداع
الصفحه ٤٣٨ : قال ذلك لأن تسميته بالمجاز فى الإثبات وإيراده فى
أحوال الإسناد الخبرى