الصفحه ٣٠٨ :
الحاصلة فى الذهن لا بد أن تكون بين الشيئين ، ومع قطع النظر عن الذهن لا
بد وأن يكون بين هذين
الصفحه ١٧٩ : ورسائل فى الأدب والمنطق والتوحيد ، منها : " حاشية على شرح
العصام" فى المنطق ، و" ابتهاج الصدور" فى النحو
الصفحه ٢٤ : البلغاء وسراج الأدباء ص
٣١٦ ، وشعراء النصرانية فى الإسلام ص ٣١٦ ، وشرح الأعلم لديوان طرفة ص ٩٠ ـ ٩٣.
الصفحه ٤٨ : لمحذوف أى انتصابا أو شرحا كائنا على وفق ـ أى موافقة
ـ مقترحهم أى مطلوبهم ، من كون ذلك الشرح مقتصرا فيه
الصفحه ٢٠ : ء خدمته
لما رأيت
عليها عقد منتطق
وكما فى قوله
تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ
الصفحه ٦٩ : ، وهو جائز ؛ فإن قلت : إن الثناء على ذاته وعلى صفاته تعالى حمد ،
ولا مجال لاعتبار الاختيار فيها قلت
الصفحه ١٨٠ : فى عجائب المخلوقات : أن من الجن نوعا يقال له :
الهاتف
الصفحه ١٩٠ : للفرزدق فى دلائل الإعجاز ص ٨٣ ، وشرح عقود الجمان (١ / ١٤) ، ولسان العرب (ملك)
، ومعاهد التنصيص (١ / ٤٣
الصفحه ٥٠ : " شرح"
، والجمود بالجيم : عدم السيلان ، استعير هنا لضعف القريحة أى عدم انبساطها وعدم
توغلها فى المدارك
الصفحه ١٠٧ :
ما صنف فيه) أى فى علم البلاغة وتوابعها (من الكتب المشهورة) بيان لما صنف (نفعا)
تمييز من" أعظم
الصفحه ٤٤٧ :
______________________________________________________
(قوله : يزيدك وجهه حسنا إلخ) نسبه فى الإيضاح لأبى نواس ، ونسبه فى المطول لابن
المعذل بضم الميم وفتح
الصفحه ٧٢٧ :
قول الشاعر (طحا) (١)
أى : ذهب (بك قلب فى الحسان طروب) ومعنى طروب فى الحسان : أن له طروبا فى طلب
الصفحه ٥١ : . (قوله : وأحرر) أى : أهذب وأخلص. (قوله : كل سطر
منه) أى من هذا
الشرح المختصر. (قوله : فى شطر من الغبرا
الصفحه ١٢٩ :
فإنه لا مقتضى لإيرادها بلفظ المعرفة فى هذا المقام ، والخلاف فى أن
تنوينها
الصفحه ٢٥٤ :
وزعم بعضهم أنه عطف على الإعجاز ، والضمير فى منه عائد إليه ؛ يعنى : أن
الطرف الأعلى هو حد الإعجاز