الصفحه ٢٣٦ : ...
______________________________________________________
الإيراد مبنى على اصطلاح اللغويين فى الذكاء والفطنة من تغايرهما ، لا على
المعنى العرفى من اتحادهما (قوله
الصفحه ٤٨٢ : صريح فى أن القرينة أقوى
من اللفظ ، وأجاب الشارح فى شرح المفتاح بأن هذا بالنسبة إلى قوم ، وذاك بالنسبة
الصفحه ٥٨٦ : ، وأن
يكون ذكرهما استطراديا.
قال الشارح فى
شرح المفتاح : المراد بالطول أزيد الامتدادين أو الامتداد
الصفحه ١٩٦ :
لآخر ، وإن كان أخص منه كما فى شرح المفتاح للعلامة السيد (قوله : البعيدة) أى : من الملزومات ، وقوله
الصفحه ٢٠٤ :
ومع كل عسر يسرا ؛ وإلى هذا أشار عبد القاهر فى دلائل الإعجاز ، وللقوم
هاهنا كلام فاسد أوردناه فى
الصفحه ٤٧٦ : السامع أى : فى ذهنه ، ولو كان على
سبيل التحقق قاله الشارح فى شرح المفتاح ، ومما ينبغى أن يعلم أنه كما
الصفحه ٥٢٤ : المقام تفسير الوجه فى قوله : إلى وجه
بناء الخبر بالعلة والسبب ، وقد استوفينا ذلك فى الشرح
الصفحه ٢٠٠ : ، ولذا يقال شاعر حماسي) ، وانظر البيت فى شرح ديوان الحماسة للتبريزى ١
/ ١٥٢ ، ودلائل الإعجاز ٢٦٩ ، وقد
الصفحه ٤٦٣ : ؛ لأن ذلك لا يخرجها عن كون اللفظ وضع لها حقيقة ، لكن قد أجاب العلامة السيد
فى شرح المفتاح عن هذا بأن ما
الصفحه ٤٧٤ : وتوفى بها بعد عوده إلى مصر ورجوعه إليها
مرة ثانية من مصنفاته" معاهد التنصيص فى شرح شواهد التلخيص و" نظم
الصفحه ٢٥٥ :
لا يكون من الطرف الأعلى ؛ وقد أوضحنا ذلك فى الشرح
الصفحه ٤٦ : الصادر
منهم ؛ لأنه غير واقع فى شرحه بل فى عبارتهم ؛ فلذا لم يحتج للاعتذار عنه.
(قوله : يرتاح) أى : يفرح
الصفحه ٣٨١ : شرح عقود الجمان ١ / ٣٩ ، وبلا نسبة فى الطراز ٢ / ٢٠٣ ، والمصباح
ص ١١ ، والإيضاح ص ٢٤ ، والتلخيص ص ١١.
الصفحه ٧٦ : من ثبوت الانطلاق لزيد" (١) ،
وجمع شارحنا بين الكلامين فى شرح المفتاح كلام الشيخ عبد القاهر بالنظر
الصفحه ٢٣ : إحسان ، يا
من لا يعجزه شىء" ، فمنع إطلاقها (٤) عليه تعالى فيه نظر.
(قوله : شرح) الشرح فى الأصل : الفتح