الصفحه ٢٢٥ :
وقولك له : إن زيدا فى الدار ـ مؤكدا بإن ـ كلام مطابق لمقتضى الحال.
وتحقيق ذلك أنه جزئى من جزئيات
الصفحه ٢٦٣ :
مما تقدم (أن كل بليغ) كلاما كان أو متكلما ـ بناء على استعمال المشترك فى
معنييه ، أو على تأويل كل
الصفحه ٢٩٠ :
وما أشبه ذلك مما لا بد منه فى تأدية أصل المعنى ، وكذا المحسنات البديعية
من التجنيس ، والترصيع
الصفحه ٢٩٦ :
المقصود من علم المعانى (فى ثمانية أبواب
الصفحه ٣١٩ : ؛ ...
______________________________________________________
(قوله : صدق الخبر مطابقته للواقع) لم يذكر المصنف دليله كما صنع في القولين بعده ايهاما
لكثرة أدلته
الصفحه ٣٢٤ : الاعتقاد فيه فيلزم الواسطة ولا يتحقق الانحصار اللهم إلا أن
يقال إنه كاذب ؛ لأنه إذا انتفى الاعتقاد صدق عدم
الصفحه ٣٣٥ : : واعتباره هذين الأمرين بناء إلخ ، وهذا جواب عما يقال : إن الجاحظ
إنما اعتبر فى الصدق المطابقة للواقع واعتقاد
الصفحه ٣٤٤ : ...
______________________________________________________
اعلم أنه لا
يصادف القول فى هذا الباب موقعا من السامع ولا يجد لديه قبولا حتى يكون من أهل
الذوق والمعرفة
الصفحه ٣٥٨ :
كما فى قولنا لمن حفظ التوراة : قد حفظت التوراة. وتسمية مثل هذا الحكم
فائدة الخبر بناء على أنه من
الصفحه ٣٦٢ : الواقع بعد لو منفى بمقتضاها ؛ لأنها حرف امتناع لامتناع ، وقد أثبت
ذلك العلم لهم فى صدر الآية ، وهذا تناف
الصفحه ٣٧٥ :
لأن معناه مقتضى ظاهر الحال ، فكل مقتضى الظاهر مقتضى الحال من غير عكس كما
فى صور إخراج الكلام على
الصفحه ٤٠٩ : ـ ...
______________________________________________________
(قوله : والمكان) أى : بسبب دلالته عليه التزاما باعتبار أنه لا بد من
محل يقع فيه (قوله : والسبب) أى
الصفحه ٤١١ :
أى : غير الفاعل ، أو المفعول به ؛ يعنى : غير الفاعل فى المبنى للفاعل ،
وغير المفعول به فى المبنى
الصفحه ٤٢٠ : ...
______________________________________________________
فيه ، ففى الأحوال الثلاثة يحمل على الحقيقة ؛ لأنها الأصل ، وقول الشارح :
لاحتمال إلخ ، تعليل قاصر على
الصفحه ٤٤٠ : ) صارفة عن إرادة ظاهره ؛ لأن
المتبادر إلى الفهم عند انتفاء القرينة هو الحقيقة (لفظية كما مر) فى قول أبى