الصفحه ٧٠٣ :
مكان
الشأن أو القصة) فالإضمار فيه أيضا خلاف مقتضى الظاهر لعدم التقدم.
واعلم أن
الاستعمال على أن
الصفحه ٧٤٩ : للآخر بعض أفراد العكس
المستوى وقولنا فى الدار زيد وضرب عمرا زيد إلا أنه لم يثبت حكم كل للآخر بل كل
منهما
الصفحه ٧٥٣ :
يقال : طينت السطح والبيت. ولقائل أن يقول : إنه يتضمن من المبالغة فى وصف
الناقة بالسمن ما لا يتضمنه
الصفحه ٧٩ : ء ...
______________________________________________________
دليل يعتد به ؛ ولأن الرفع والنصب على المدح ، وإن كانا لطيفين فى أنفسهما
لكنه لا لطف فى بيان ما علم بما
الصفحه ١١٧ : (ولم أبالغ فى اختصار لفظه ؛ تقريبا) مفعول له لما
تضمنه معنى : لم أبالغ ؛ أى : تركت المبالغة فى الاختصار
الصفحه ١١٨ : ؛ إذ قد يقرب ما هو فى غاية الصعوبة
ولا يصل إلى السهولة ، فإن فى مجرد تقليل الصعوبة تقريبا لا يقال
الصفحه ١٣٤ :
وهى هاهنا لبيان معنى الفصاحة والبلاغة ، وانحصار علم البلاغة فى علمى
البيان والمعانى
الصفحه ١٥٠ :
فى البيت السابق (مستشزرات) أى : مرتفعات ، أو مرفوعات ، يقال : استشزره ؛
أى : رفعه ، واستشزر ؛ أى
الصفحه ١٥٣ : فى المثل السائر. وزعم بعضهم أن منشأ الثقل فى مستشزرات
هو توسط الشين المعجمة التى هى من المهموسة
الصفحه ١٨٩ : ...
______________________________________________________
اللفظ إن أريد معناه المطابقى وكان غير ظاهر الدلالة عليه فلا يكون التعقيد
إلا بخلل فى النظم ؛ لأن فهم
الصفحه ٢٠٨ : بعد أخرى ، ولا يخفى أنه لا يحصل كثرته بذكره ثالثا ؛ وفيه نظر ؛
لأن المراد بالكثرة هاهنا ما يقابل
الصفحه ٢١٣ : المتوقف
عليه فى الإضافة النسبة دون بقية الأعراض النسبية خصت باسم الإضافة ، وإن كانت
كلها إضافات ، والمتى
الصفحه ٢١٥ :
راسخة فى النفس ، والكيفية عرض
الصفحه ٢١٨ :
ولا يقتضى القسمة واللاقسمة فى محله اقتضاء أوليّا ؛ فخرج بالقيد الأول
الأعراض النسبية مثل : الإضافة
الصفحه ٢٢١ : : دار ، غلام ، جارية ، ثوب ، بساط ، إلى غير ذلك.
بلاغة الكلام
(والبلاغة فى
الكلام مطابقته لمقتضى