الصفحه ٥٧٢ :
ذاهب فى الأرض ؛ وتمامه : جنيب وجثمانى بمكة موثق ، الجنيب : المجنوب المستتبع
، والجثمان : الشخص
الصفحه ٦٠١ : لم تعتد بهم ، أو أنك جعلت الفعل الواقع من البعض كالواقع من الكل بناء على
أنهم فى حكم شخص واحد كقولك
الصفحه ٦٣٢ : ...
______________________________________________________
بدليل قوله إن ولى إلخ ، وأيضا المقصور على المسند إليه المقدم فى المثال
الذى ذكره نفى القول ، وأما الفعل
الصفحه ٦٣٩ :
فقد يأتى التقديم للتخصيص ، وقد يأتى للتقوى ، فالأول نحو : أنت ما سعيت فى
حاجتى ؛ قصدا إلى تخصيصه
الصفحه ٧٢٢ : من كلام المصنف مقابل لقول السكاكى ويسمى إلخ (قوله : أى عن ذلك المعنى) هذا صريح فى أنه لا بد من اتحاد
الصفحه ٧٢٩ : أنه يشير إلى أن فى الكلام حذف مضاف وأن التكليف
على هذا المعنى بمعنى الطلب فالمفاعلة على غير بابها
الصفحه ٧٤٥ : عن) المعنى (المستقبل بلفظ الماضى تنبيها على تحقق
وقوعه ، نحو : (وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ
الصفحه ١٩ : تبعى ؛ لأن التجوز فيهما تابع للتجوز فى أصلهما. وذكر بعضهم أنه يصح
أن يكون فى الكلام استعارة تمثيلية بأن
الصفحه ١٠٣ :
لكونه فى أعلى مراتب البلاغة ؛ لاشتماله على الدقائق والأسرار الخارجة عن
طوق البشر. وهذا وسيلة إلى
الصفحه ١٢٧ :
فى هذا الفن ، أو لا ؛ الثانى : المقدمة ، والأول : إن كان الغرض منه
الاحتراز عن الخطأ فى تأدية
الصفحه ١٣٣ :
ومقدمة الكتاب لطائفة من كلامه قدمت أمام المقصود لارتباط له بها وانتفاع
بها فيه
الصفحه ١٤٦ :
لتوقف معرفة البلاغة على معرفة الفصاحة لكونها مأخوذة فى تعريفها ، ثم قدم
فصاحة المفرد على فصاحة
الصفحه ١٩٣ :
قيل : ذكر ضعف
التأليف يغنى عن ذكر التعقيد اللفظى ، وفيه نظر ؛ لجواز أن يحصل التعقيد باجتماع
عدة
الصفحه ١٩٥ : إلى المعنى المراد سبب فى سرعة انفهام
المراد من اللفظ مساو له ، إذ لا سبب لها سواها ، ولا شك أنه يلزم
الصفحه ٢٠٢ : ) علة لجعل البيت مثالا للخلل فى الانتقال أى : لأن وإنما
كان فى البيت تعقيد للخلل فى الانتقال ؛ لأن