الصفحه ٢٤٤ : ؛ ...
______________________________________________________
فحمل الاتحاد على تعيين واحد ليس بلازم (قوله : وإلا
لما صدق إلخ) فى قوة قوله وإلا لما صدق الحصران أى
الصفحه ٣٠٠ : كلامية باعتبار فهمه من الكلام ، وذهنية باعتبار ارتسامه فى
الذهن وحضوره فيه ، ونسبة خارجية باعتبار حصوله
الصفحه ٣٠٢ :
بإيقاع المحكوم به على المحكوم عليه أو سلبه عنه خطأ فى هذا المقام ؛ لأنه
لا يشمل النسبة فى الكلام
الصفحه ٣١٠ : فى الحملية (قوله : ألا
ترى إلخ) هذا استدلال
على النسبة الخارجية.
(قوله : فإن القيام حاصل لزيد
الصفحه ٣٧٤ :
على الوجوه المذكورة وهى الخلو عن التأكيد فى الأول ، والتقوية بمؤكد
استحسانا فى الثانى ، ووجوب
الصفحه ٣٩٤ : ) ...
______________________________________________________
(قوله : كالمصدر إلخ) إن أدخلنا أمثلة المبالغة فى اسم الفاعل والجار
والمجرور فى الظرف وهو الأظهر ـ كانت
الصفحه ٤٠١ :
ومجازا فى الإثبات ، وإسنادا مجازيا (وهو إسناده) أى : إسناد الفعل أو
معناه
الصفحه ٤٠٣ :
سواء كان ذلك الغير غيرا فى الواقع ، أو عند المتكلم فى الظاهر
الصفحه ٤٣٠ : ء الأرض : تهييج القوى النامية فيها وإحداث نضارتها
بأنواع النبات. والإحياء فى الحقيقة : إعطاء الحياة ؛ وهى
الصفحه ٤٥٣ : لا يشترط فى
المجاز أن يكون المسند قد أسند قبل إلى الفاعل الحقيقى ، بل يجوز أن يكون من أول
الأمر إلى
الصفحه ٤٦٤ : ...
______________________________________________________
كل مجاز عقلى فقد ذكر فيه المشبه وأريد به المشبه به بواسطة القرينة ، وكل
ما هذا شأنه فهو استعارة
الصفحه ٥٠٦ :
(أو تعظيم أو
إهانة) كما فى الألقاب
الصفحه ٥٣٤ :
(فى محاسنه) (١) من نسل شيبان بين الضال والسلم ؛ وهما شجرتان بالبادية
الصفحه ٥٥٣ :
(وهذا فى المعنى كالنكرة) وإن كان فى اللفظ يجرى عليه أحكام المعارف من
وقوعه مبتدأ وذا حال ووصفا
الصفحه ٥٥٦ :
بدليل صحة الاستثناء الذى شرطه دخول المستثنى فى المستثنى منه لو سكت عن
ذكره ، فاللام التى لتعريف