الصفحه ٣٩٣ :
دون الكلام ؛ لأن اتصاف الكلام بهما إنما هو باعتبار الإسناد ، وأوردهما فى
علم المعانى لأنهما من
الصفحه ٣٩٩ : ...
______________________________________________________
خالق الأفعال الاختيارية هو العبد (قوله : متروك) أى : غير مذكور فى المتن أى : فى مقام التمثيل لقلة
وجوده
الصفحه ٤١٠ : مجازا كما في : (عِيشَةٍ راضِيَةٍ)(١) ، وكذا إذا كان مبنيا للمفعول وأسند للفاعل يكون مجازا
كما في : سيل
الصفحه ٤٣٣ :
لأنه اشترط فى المسند أن يكون فعلا أو فى معناه فيكون مفردا وكل مفرد
مستعمل إما حقيقة أو مجاز
الصفحه ٤٤١ :
بالمذكور أى فى عبارة المتكلم لفظا أو تقديرا ، وليس المراد المذكور فى عبارة
المصنف سابقا ، وإنما قيد المذكور
الصفحه ٤٥٨ :
(نظر ؛ لأنه يستلزم أن يكون المراد بعيشة فى قوله تعالى : (فَهُوَ فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ)(١) صاحبها
الصفحه ٤٦٠ :
واحد (و) يستلزم (أن لا تصح الإضافة فى) كل ما أضيف الفاعل المجازى إلى
الفاعل الحقيقى (نحو : نهاره
الصفحه ٤٩٢ : الشارح. قال العصام : ويلزمهم كون المعارف مجازات لا حقائق لها
ورد بأنه إن كان استعمال اسم الكلى فى ذلك
الصفحه ٥٥٠ :
يعنى : يطلق المعرف بلام الحقيقة الذى هو موضوع للحقيقة المتحدة فى الذهن
على فرد ما موجود من الحقيقة
الصفحه ٥٦١ : مبنى على مذهب المازنى ، وإلا
فاللام فى اسم الفاعل عند غيره موصولة ؛ وفيه نظر
الصفحه ٥٧٩ :
بحسب ارتفاع الشأن ، وعلو الطبقة ، والتكثير باعتبار الكميات والمقادير ؛
تحقيقا : كما فى الإبل ، أو
الصفحه ٦١٨ : لما بينهما من المشاركة والاصطحاب فيقال لكن عمرو ، فهذا يدل على أن
المتوهم الاشتراك فى النفى ، والغرض
الصفحه ٦٢٤ : يتجاوزه إلى عمرو ، فالباء فى قوله : فلتخصيصه بالمسند
مثلها فى قولهم : خصصت فلانا بالذكر ؛ أى : ذكرته دون
الصفحه ٦٥٦ : الجنس أو الواحد (وفيه) أى : فيما ذهب إليه السكاكى (نظر
؛ إذ الفاعل اللفظى والمعنوى) كالتأكيد والبدل
الصفحه ٦٥٧ :
(سواء فى امتناع التقديم ما بقيا على حالهما) أى : ما دام الفاعل فاعلا ،
والتابع تابعا ، بل امتناع