الصفحه ٥٩٠ :
أو رافعا احتماله. وفى عرف النحاة : التخصيص عبارة عن تقليل الاشتراك فى
النكرات ، والتوضيح عبارة عن
الصفحه ٦١٩ : التابع ، ومعنى الإضراب عن
المتبوع : أن يجعل فى حكم المسكوت عنه لا أن ينفى عنه الحكم قطعا ؛ خلافا لبعضهم
الصفحه ٦٤٧ : : (إلا أنه) أى السكاكى (قال : التقديم يفيد الاختصاص إن
جاز تقدير كونه) أى : المسند إليه (فى الأصل مؤخرا
الصفحه ٦٨٢ : المهملة فى قوة الجزئية ـ بينه بقوله : (لورود موضوعها) أى
: موضوع المهملة (فى سياق النفى) حال كونه نكرة غير
الصفحه ٧١٣ : : الذى يصمد إليه ويقصد فى الحوائج ، لم يقل هو
الصمد لزيادة التمكن (ونظيره) أى : نظير (قُلْ هُوَ اللهُ
الصفحه ٧١٩ : مطلقا) أى : سواء كان فى المسند إليه أو غيره ، وسواء
كان كل منها واردا فى الكلام ، أو كان مقتضى الظاهر
الصفحه ٧٤٦ : ، ...
______________________________________________________
أبلغية وإنما هو كدعوى الشىء ببينة على ما يأتى ويحتمل أن يكون من مجاز
التشبيه ووجه الشبه تحقق الوقوع فى كل
الصفحه ٥٥ :
حضرة من أنام الأنام فى ظل الأمان ، وأفاض عليهم سجال العدل والإحسان
الصفحه ٩٧ : لاحتاجت لعامل ، ولا
جائز أن يكون قضينا لأنها مضافة إليه على جعلها ظرفا ، والمضاف إليه لا يعمل فى
المضاف
الصفحه ١٣٥ : ؛ لأن
مقدمة العلم ما يتوقف عليه الشروع فى مسائله كالحد والموضوع والغاية إلخ والمصنف
لم يذكرها كلها فيها
الصفحه ١٧٣ :
مع فصاحتها) هو حال من الضمير فى خلوصه
الصفحه ١٨٦ : الأستاذ : هل تعرف فيه شيئا من الهجنة ، قال : نعم ،
مقابلة المدح باللوم ؛ وإنما يقابل بالذم أو الهجا
الصفحه ٢٩٧ :
انحصار الكل فى الأجزاء ، لا الكلى فى الجزئيات
الصفحه ٣١٣ :
أو فى معناه) كالمصدر ، واسم الفاعل ، واسم المفعول ، وما أشبه ذلك. ولا
وجه لتخصيص هذا الكلام بالخبر
الصفحه ٣٣٠ :
والأول محذوف (أو) المعنى : إنهم لكاذبون (فى المشهود به) أعنى : قولهم : [إنك
لرسول الله] لكن لا فى