الصفحه ٧٢٦ : ) ...
______________________________________________________
بالسكاكى بل فى قوله وما لى التفات عند الجمهور أيضا إذ قد سبق طريق الخطاب
فى قوله (اتَّبِعُوا
الْمُرْسَلِينَ
الصفحه ٦٨ : غير أكمل. (قوله : سواء تعلق بالنعمة) أى : سواء وقع فى مقابلة نعمة أو فى مقابلة غيرها ،
وهذا تعميم فى
الصفحه ١١٦ :
وحذف المفعول الأول هاهنا ، والمعنى : لم أمنعك جهدا (فى تحقيقه) أى :
المختصر (وتهذيبه) أى : تنقيحه
الصفحه ١٣٨ :
وفيه نظر ؛ إنما يصح ذلك لو أطلقوا على مثل هذا المركب أنه كلام فصيح ، ولم
ينقل ذلك عنهم ، واتصافه
الصفحه ١٤٢ : ، والتعليل بأن البلاغة إنما هى باعتبار المطابقة لمقتضى
الحال وهى لا تتحقق فى المفرد وهم
الصفحه ٢٠٧ :
حسن الجرى لا تتعب راكبها كأنها تجرى فى الماء (لها) صفة سبوح (منها) حال
من شواهد (عليها) متعلق
الصفحه ٢٤٠ : ...
______________________________________________________
إليه أى : بأن أتيت به فى الكلام (قوله : وراعيت
حاله) أى : الأمر
الداعى إليه وهو الإنكار مثلا ، وعطف هذا
الصفحه ٢٨٦ : ...
______________________________________________________
الإطناب ، وكل كلام يلقى إلى المريض يجب فيه الإيجاز ، وفرعهما الكلام
الملقى لهذا المحبوب يجب فيه الإطناب
الصفحه ٢٨٧ :
والقواعد المعلومة ، ولاستعمالهم المعرفة فى الجزئيات قال : (يعرف به أحوال
اللفظ العربى) أى : هو علم
الصفحه ٣٣١ :
فكأنه قيل : إنهم يزعمون أنهم كاذبون فى هذا الخبر الصادق ، وحينئذ لا يكون
الكذب إلا بمعنى عدم
الصفحه ٣٦٩ :
حيث وجده خاليا (وإن كان) المخاطب (مترددا فيه) أى : فى الحكم (طالبا له)
بأن حضر فى ذهنه طرفا الحكم
الصفحه ٣٩٠ : التأكيد (وهكذا) أى : مثل
اعتبارات الإثبات (اعتبارات النفى) من التجريد عن المؤكدات فى الابتدائى وتقويته
الصفحه ٣٩٢ : ء والإخبار وصفان له مع أن الحقيقة والمجاز لا يختصان
بالإسناد التام ، بل يكونان فى الإسناد الناقص كما فى إسناد
الصفحه ٤٤٨ :
أى : يزيدك
الله حسنا فى وجهه) لما أودعه من دقائق الحسن والجمال
الصفحه ٤٨٨ :
وفى المسند التنكير ؛ لأن الأصل فى المسند إليه التعريف ، وفى المسند
التنكير (فبالإضمار