الصفحه ٥٥٢ : حيث وجودها فى ضمن جميع الأفراد بل بعضها (كقولك : ادخل
السوق ؛ حيث لا عهد) فى الخارج ، ومثله قوله تعالى
الصفحه ٦٠٨ :
تحصل تبعا وضمنا بخلاف التأكيد فإن الغرض منه نفس التقرير والتحقيق (نحو : جاءنى
أخوك زيد) فى بدل
الصفحه ٦٢٦ :
ولا بد من تحققه قبل الحكم ، فقصدوا أن يكون فى الذكر أيضا مقدما (ولا
مقتضى للعدول عنه) أى : عن ذلك
الصفحه ١٨٨ :
المراد لخلل) واقع (إما فى النظم) بسبب
الصفحه ٣٨٨ :
وبيانه : أن معنى (لا رَيْبَ فِيهِ) ليس القرآن بمظنة للريب ، ولا ينبغى أن يرتاب فيه
الصفحه ٤٩١ : فى قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
اعْبُدُوا رَبَّكُمُ)(١) وفى قوله عليه الصلاة والسّلام : كلكم
الصفحه ٥١٠ : ؛ أى : جهنميا ؛ وفيه نظر ؛ لأنه حينئذ يكون استعارة
الصفحه ٦٢١ :
(أو التشكيك للسامع) أى : إيقاعه فى الشك (نحو : جاءنى زيد أو عمرو ، أو
للإبهام نحو : (وَإِنَّا أَوْ
الصفحه ١٤٤ :
فى تعريف واحد ، وهذا كما قسم ابن الحاجب المستثنى إلى متصل ومنقطع ، ثم
عرف كلا منهما على حدة
الصفحه ٣٠٣ :
فى أحد الأزمنة الثلاثة ؛ أى : يكون بين الطرفين فى الخارج نسبة ثبوتية أو
سلبية (تطابقه) أى : تطابق
الصفحه ٣٦١ :
لاعتبارات خطابية كثير فى الكلام منه قوله تعالى : (وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما
لَهُ فِي
الصفحه ٥٦٢ :
لأن الخلاف إنما هو فى اسم الفاعل بمعنى الحدوث دون غيره ؛ نحو : المؤمن ،
والكافر ، والعالم
الصفحه ٦٧٩ :
(لأن
الموجبة المهملة المعدولة المحمول فى قوة السالبة الجزئية) عند وجود الموضوع ، نحو : لم يقم بعض
الصفحه ٦٩٣ : داخلة فى حيز النفى بأن قدمت على النفى لفظا
الصفحه ٦٩٥ : ...
______________________________________________________
(قوله : كل ذلك لم يكن) فيه دليل على أن من قال ناسيا لم أفعل وكان قد فعله أنه
غير كاذب ؛ لأن كلام الناس