الصفحه ٣٢٠ :
يعنى : أن الشيئين اللذين أوقع بينهما نسبة فى الخبر لا بد وأن يكون بينهما
نسبة فى الواقع ؛ أى : مع
الصفحه ٤٥٠ : ...
______________________________________________________
(قوله : وكذا أقدمنى إلخ) أى : فإن الإقدام ليس له فاعل حقيقى وإسناد الإقدام فيه
للحق مجاز عقلى ، وتوجيه
الصفحه ٦٥٢ :
فإن قيل فيلزمه إبراز الضمير فى مثل : جاءانى رجلان ، وجاءونى رجال ،
والاستعمال بخلافه ـ قلنا : ليس
الصفحه ١١٠ : (والتطويل) وهو الزيادة على أصل المراد بلا فائدة ، وستعرف الفرق
بينهما فى بحث الإطناب (والتعقيد
الصفحه ١٢٨ :
وهم كما سنبين إن شاء الله تعالى.
ولما انجر
كلامه فى آخر هذه المقدمة إلى انحصار المقصود فى الفنون
الصفحه ٤٣٢ :
وهو فى الحقيقة عبارة عن كون الحيوان فى زمان تكون حرارته الغريزية مشبوبة
؛ أى : قوية مشتعلة (أو
الصفحه ٤٤٩ :
تظهر بعد التأمل والإمعان ؛ وفى هذا تعريض بالشيخ عبد القاهر ، ورد عليه
حيث زعم أنه لا يجب فى المجاز
الصفحه ٥٢٠ :
والمذكور أدل عليه من : امرأة العزيز ، أو زليخا ؛ لأنه إذا كان فى بيتها
وتمكن من نيل المراد منها
الصفحه ٢٩ :
فى مضمار الفصاحة والبراعة ...
______________________________________________________
السبق من
الصفحه ٩٥ :
إقامة للازم مقام الملزوم وإبقاء لأثره فى الجملة
الصفحه ١٧٢ :
يرجعان إلى طيب النغم وعدم الطيب ، لا إلى نفس اللفظ ، وفيه نظر ؛ للقطع
باستكراه الجرشى دون النفس مع
الصفحه ٢٧٣ :
أن بعض الألفاظ يحتاج فى معرفته إلى أن يبحث عنه فى الكتب المبسوطة فى
اللغة (أو) فى علم (التصريف
الصفحه ٣٠٩ : ...
______________________________________________________
نجد نسبة بين جزأى الكلام حاصلة فى الخارج ، فقد تحقق وجود النسبتين فى
الكلام وتحقق الفرق بينهما ، وذلك
الصفحه ٤١٢ :
يعنى : لأجل أن ذلك الغير يشابه ما هو له فى ملابسة الفعل (مجاز كقولهم : (عِيشَةٍ راضِيَةٍ
الصفحه ٤٥٤ :
(وأنكره) أى :
المجاز العقلى (السكاكى) وقال : الذى عندى نظمه فى سلك الاستعارة بالكناية ؛ بجعل