الصفحه ٢٠ : ، فكأنه قال : نصفك بكل صفة جميلة ، ثم
إن ذكر نعمتى شرح الصدور وتنوير القلوب ، وإن احتمل أن يكون لمجرد
الصفحه ٢١ : على سبيل الدوام
والاستمرار ؛ ليناسب الحمد المحمود عليه هنا ، وهو نعمة شرح الصدور للتخليص
المذكور
الصفحه ٢٤ : البلغاء وسراج الأدباء ص
٣١٦ ، وشعراء النصرانية فى الإسلام ص ٣١٦ ، وشرح الأعلم لديوان طرفة ص ٩٠ ـ ٩٣.
الصفحه ٣٠ : ص ٢٥٦ ، وديوان المعانى ١ / ١١٨ ، وشرح التصريح ١ / ٢٩ ، والعقد الفريد ٥
/ ٢٧٣ ، وخزانة الأدب ٢ / ٢٥٥
الصفحه ٣١ :
__________________
(١) صدر بيت من
الوافر المجزوء ، وهو لكثير عزة فى ديوانه ص ٥٠٦ ، وخزانة الأدب ٣ / ٢١١ ، وفى شرح
ديوان
الصفحه ٤٣ : هذا العلم قد ذهب مسائله الحسان ، وذهابها بذهاب أهل
هذا الفن ، ومراده ب" اليوم" : زمان الشرح وما قرب
الصفحه ٤٦ : الصادر
منهم ؛ لأنه غير واقع فى شرحه بل فى عبارتهم ؛ فلذا لم يحتج للاعتذار عنه.
(قوله : يرتاح) أى : يفرح
الصفحه ٤٨ : لمحذوف أى انتصابا أو شرحا كائنا على وفق ـ أى موافقة
ـ مقترحهم أى مطلوبهم ، من كون ذلك الشرح مقتصرا فيه
الصفحه ٥١ : . (قوله : وأحرر) أى : أهذب وأخلص. (قوله : كل سطر
منه) أى من هذا
الشرح المختصر. (قوله : فى شطر من الغبرا
الصفحه ٦٢ : ، ...
______________________________________________________
(قوله : فجعلته) الفاء للسببية أى : فبسبب هذا القصد جعلته أى : هذا
الشرح المختصر ، وقوله : " خدمة" أى
الصفحه ٦٣ : : فجاء بحمد الله) عطف على قوله سابقا فانتصبت لشرح هذا الكتاب أى : فجاء
هذا الشرح حال كونه ملتبسا بحمد
الصفحه ٦٩ : على المطول ، وحاشيته على
شرح تصريف العربى للسعد ، توفى سنة ١٠٦٧ ه. انظر : الأعلام للزركلى (٣ / ٢٨٣).
الصفحه ٧٦ : من ثبوت الانطلاق لزيد" (١) ،
وجمع شارحنا بين الكلامين فى شرح المفتاح كلام الشيخ عبد القاهر بالنظر
الصفحه ٩٠ : .
______________________________________________________
الجواب عن التخالف بين كلامى الشارح هنا وفى شرح الكشاف من أنه قد يقال : مراد
الشارح هنا أن الأطهار جمع
الصفحه ٩٤ : .
(٣) البيت من الطويل
، وهو للحارث بن خالد المخزومى فى ديوانه ص ٤٥ ، وخزانة الأدب (١ / ٤٥٢) ، وشرح
شواهد