الصفحه ٩ : عمّر طويلا أم لم يعمر.
ولكنه ولد
بدسوق ـ إحدى قرى الدلتا بمصر ـ ورحل إلى القاهرة ، وحفظ القرآن
الصفحه ٣٢ : العلم شائع على التحقيق.
(قوله : التفتازاني) بالجر صفة لسعد ، أو بالرفع صفة لمسعود ، نسبة لتفتازان
قرية
الصفحه ١٠٤ : ، وذكر الأستار ترشيح. ونظم القرآن تأليف كلماته
الصفحه ١٠٦ : الصحيح.
(قوله : السكاكى) نسبة لسكاكة قرية بالعراق أو باليمن أو بالعجم ،
تقريرات.
والذى ذكره
السيوطى
الصفحه ١٥٥ : أعنى : كون : (ألم
أعهد) غير فصيحة أن سورة من القرآن وهى سورة يس غير فصيحة ، وهذا باطل ، وقوله
الكلام
الصفحه ١٨١ : سعة علمه
كان يقول البيت فلا يقم وزنه ، له نحو ٢٠٠ مؤلف ، منها : نقائض جرير والفرزدق ،
ومجاز القرآن
الصفحه ٢٦٢ : فى غيرهم ؛ وذلك لأن من جملة الكلام البليغ :
القرآن ، فلا يكون الشخص بليغا إلا إذا كان فيه ملكة يقتدر
الصفحه ٣٨٩ : ...
______________________________________________________
(قوله : وهذا الحكم) أى : كون القرآن ليس مظنة للريب (قوله : مما ينكره كثير إلخ) أى :فالإنكار إنما هو
الصفحه ٧٤٦ : أن ما فى المتن مخالف لنظم القرآن قال الفنرى
وقد يقال إن مراد المصنف مجرد التمثيل لا على أنه من القرآن
الصفحه ١١ : الشاملة للقرآن والحديث والشواهد الشعرية والموضوعات.
الصفحه ١٦ :
دلالة على أن المنعوت متعيّن بدونها ، وإنما أتى بها لمجرد المدح ، لكن لا يخفاك
أن الوارد فى القرآن والسنة
الصفحه ١٨ : فى قوله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(١) ـ فليس فيها مجاز. وسيأتى أن المجاز بالحذف ليس من قسم
المجاز
الصفحه ٢٠ : ؟ وأجيب : بأنه إنما اختار
مادة الحمد على مادة الشكر لأمور ثلاثة :
الأول :
الاقتداء بالقرآن الأعظم
الصفحه ٢٥ :
فالعين عن
قرّة والكفّ عن صلة
والقلب عن
جابر والسّمع عن حسن
(قوله
: ونورّ قلوبنا
الصفحه ٢٧ : القرآن معجزة النبوة المحمدية. (المعجم المفصل فى الأدب ، ٢ / ٨٠٥)