الصفحه ٣٤٨ : لمفهوم يقتضى أن المسند والمسند إليه
من أوصاف المعانى ، ولا يقال : إن الخواص والمزايا إنما تعتبر أولا فى
الصفحه ٣٤٩ : ، وإنما كثرت مباحثه بسبب أن المزايا
والخواص المعتبرة عند البلغاء أكثر وقوعها فيه (قوله : ثم قدم
أحوال
الصفحه ٦٩٠ : مقتصرا عليه ، لكن يرد على هذا الثانى أن فيه فسادا آخر ؛ وذلك لأن حذف
العامل المعطوف وإبقاء معموله من خواص
الصفحه ٧٠٢ : : من خواص هذا الباب لكونه
من الأفعال الجامدة (وقولهم : هو أو هى زيد عالم
الصفحه ٧٥٢ : شيئا من خواصه وهو الجرى وقوله سمن بكسر
السين وفتح الميم ضد الهزال وما فى قوله كما طينت مصدرية وجواب لما
الصفحه ١٥٧ :
والقياس على الكلام العربى ظاهر الفساد. ولو سلم عدم خروج السورة عن
الفصاحة فمجرد اشتمال القرآن على
الصفحه ١٥٨ : الخصم لا يقول إن القرآن مشتمل على كلام غير فصيح ، وقد يجاب
بأن مراده بالكلام الكلمات ، أو مجرد اللفظ على
الصفحه ١٠٥ : اللآلئ فى السلك استعارة مصرحة ، أو بالكناية ،
بأن شبه القرآن بعقد الدرر على طريق المكنية ، وإثبات النظم
الصفحه ٤٣٣ : .
(وهو) أى :
المجاز العقلى (فى القرآن كثير) أى : كثير فى نفسه لا بالإضافية إلى مقابله حتى
تكون الحقيقة
الصفحه ٤٣٨ : على قوله كثير) إن قلت هذا يقتضى أن قوله فى القرآن مسلط عليه ؛ لأنه
قيد فى المعطوف عليه فيجرى فى
الصفحه ٧٠٦ : أحمد بن يحيى بن إسحق الراوندى بفتح الواو نسبة إلى راوند بفتح الواو
قرية من قرى ساسان قريبة من أصبهان
الصفحه ٢٦ : التبيان معان أخر غير معانى القرآن استفيدت من
ممارسته.
والمثانى ـ بالثاء
المثلثة ، كما بالنسخة التى صححها
الصفحه ١٨٥ : يؤدى للإخلال بالفصاحة ، كيف وقد وقع فى
القرآن نحو : (فَسَبِّحْهُ؟) والقول باشتمال القرآن على كلام غير
الصفحه ٢٨ : القرآن مؤيّد بأسرار
البلاغة ، وهو مؤيّد لبقية المعجزات ؛ لثبوته بالتواتر وبقائه على الدوام ، فتكون
الصفحه ٣٨٨ :
وبيانه : أن معنى (لا رَيْبَ فِيهِ) ليس القرآن بمظنة للريب ، ولا ينبغى أن يرتاب فيه