الصفحه ١٠٢ : التفصيل والتعيين ، وذلك إنما يحصل
بعلم البلاغة ؛ إذ به يعرف أن القرآن مشتمل على الخواص والمقتضيات الخارجة
الصفحه ١٠٣ : " مرادف ، والمراد بهما خواص
التراكيب التى تقتضيها الأحوال ، ثم إن ما ذكره الشارح من أن إعجاز القرآن
الصفحه ١٠١ : معارضته والإتيان بمثله ،
والمراد بتلك الطرق خواص التراكيب. (قوله : فى نظم
القرآن) حال من"
وجوه الإعجاز" أو
الصفحه ١٠٤ : ، وذكر الأستار ترشيح. ونظم القرآن تأليف كلماته
الصفحه ١٨ : فى قوله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(١) ـ فليس فيها مجاز. وسيأتى أن المجاز بالحذف ليس من قسم
المجاز
الصفحه ٢٩٢ : فى المفتاح) (١) حيث قال فيه فى تعريف علم المعاني : هو تتبع خواص (٢) تراكيب الكلام فى الإفادة وما يتصل
الصفحه ٢٣٩ : ، والمراد بالاعتبار المناسب الأمر الذى اعتبره المتكلم
مناسبا بحسب السليقة ، أو بحسب تتبع خواص تراكيب البلغا
الصفحه ٢٥٨ : اعتبار اللطائف والخواص الزائدة على أصل المراد (وبينهما)
أى : بين الطرفين (مراتب كثيرة) متفاوتة بعضها أعلى
الصفحه ٥٩٣ : وطائرا بما هو من خواص الجنس لبيان أن
القصد منهما إلى الجنس دون الفرد
الصفحه ٥٩٤ : والفردية ، فإذا أضيف إليه ما هو من خواص الجنس علم أن القصد به إلى الجنس
، وذلك كالدابة والطائر فى الآية
الصفحه ٦٧ : لثناء الله القديم على نفسه أو على خواص خلقه إذ المولى منزه عن
الجارحة ، وأجيب بأن هذا تعريف لنوع من
الصفحه ٢٣٨ : يفيد المزايا والخواص لا بمجرد الوضع ، وهذا
بيان لما يفيدها بالوضع فلا تكرار (قوله :
وارتفاع شأن الكلام
الصفحه ٢٤٠ : من حيث عدم مراعاة الخواص وهذا لا
ينافى بقاء حسنه من حيث الفصاحة ، ويمكن أن يراد بالكلام فى كلام
الصفحه ٢٦٤ : الملقى للمنكر من غير أن يقتدر بها على مراعاة الخواص المناسبة
للحال.
(قوله : وعلم أيضا) أى : من تعريف
الصفحه ٣٤٦ : العقود ونعم وبئس
أو بزيادة كالاستقبال والتمنى والترجى ، وكما فى لتضرب ولا تضرب ؛ ولأن المزايا
والخواص