الصفحه ١٨١ :
خالدين ناعمين. وان خالفوك ، فهو شر لهم. يصيرون في جهنم خالدين معذبين.
ثم قال رسول
الله ـ صلى
الصفحه ١٩٦ : »)
(٢).
(اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ) :
المراد
باستهزاء الله ، مجازاته إياهم ، على استهزائهم بالمؤمنين ، لما بين
الصفحه ٣٢٢ : وجوابه.
[وفي عيون
الأخبار (١) : حدثنا ابو الحسن محمد بن ابراهيم بن إسحاق ـ رضي الله
عنه ـ. قال : حدثنا
الصفحه ٣٥٢ :
ما رواه علي بن ابراهيم (١).
قال : حدثني
أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل ، عن أبي عبد الله ـ عليه
الصفحه ٣٦٣ : آخرون : هي تينة. وقال آخرون : هي عنابة. قال الله
: (وَلا تَقْرَبا هذِهِ
الشَّجَرَةَ) ، تلتمسان بذلك
الصفحه ٣٧٩ :
وعلي وفاطمة والحسن والحسين ، إلّا (١) غفرت لي.
فغفر له. وهو
قوله تعالى : (فَتَلَقَّى آدَمُ
مِنْ
الصفحه ٤٠١ :
في الانقياد لأولياء الله ، لمحمد نبي الله ولعلي ولي الله وللأئمة بعدهما
سادات أصفياء الله.
ونقل
الصفحه ٥ :
شاذان ، عن داود بن كثير قال : قلت لأبي عبد الله ـ عليه السلام : أنتم
الصلاة في كتاب الله عز وجل
الصفحه ١٥ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) في الصلاة ، واجب.
واعلم : ان بعض
تلك الأخبار يدل على أنها آية. وبعضها
الصفحه ١٨ : ـ بعد أن حكى عن النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ ما رأى ، إذ عرج
به وعلة الأذان والافتتاح : فلما فرغ من
الصفحه ٥٦ :
وفي مجمع
البيان (١) : وقال رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ : ان الله
تعالى ، منّ عليّ بفاتحة
الصفحه ٧٧ :
تفسيره (١) : انهم النبي والأئمة ـ صلوات الله عليهم ـ بدليل قوله
: (فَأُولئِكَ مَعَ
الَّذِينَ
الصفحه ١٦٢ : ، تواطئوا (٢) بينهم ، لئن كانت لمحمد ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ كائنة
لندفعن (٣) هذا الأمر عن (٤) علي. ولا
الصفحه ١٦٨ :
والفسح من الآمال ، في رضوان الله (١). وأيقنت أنه لو كانت ذنوب أهل الأرض كلها عليّ ، لمحقت (٢) عني
الصفحه ١٧٣ :
خداعهم راجع الى أنفسهم. أو اطلاع الله عليهم. أو ينزل منزلة اللازم. ولا
يقدر له مفعول. وحينئذ ، اما