الصفحه ٢٤٠ :
خارجة ، عن أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ قال : العبادة (١) ثلاثة : قوم عبدوا الله ـ عز وجل ـ خوفا
الصفحه ٣٨٨ :
جمع ، الى منى ، فبلغ منى ضحى. فأمره أن يصلي ركعتين ، في مسجد منى. ثم أمره أن
يقرّب الى الله ـ عز وجل
الصفحه ٣٩٥ :
خفر ذمة الله وعهده.
والحديث طويل.
أخذت منه موضع الحاجة.
وفي تفسير علي
بن ابراهيم (١) : حدثني
الصفحه ٤٠٤ : الله عليه وآله ـ. فلما جاؤوا (١) دفعهم الله عنه.
فقال لرؤسائهم
: أنتم فعلتم. وفعلتم. وأخذتم أموال
الصفحه ١٠ :
فبقى متحيّرا ، ثم قال : لا أدري.
فقال أبو عبد
الله ـ عليه السلام : السورة التي أولها تحميد
الصفحه ١١ :
سبع آيات ـ بالاتفاق.
الا أن بعضهم
عد (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) آية ، دون (أَنْعَمْتَ
الصفحه ٣٦ :
(وفي الحديث (١) : إذا قال العبد : (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ، قال الله ـ عز وجل ـ : بدأ
الصفحه ٤٩ :
قال : فجعل
الله ـ عز وجل ـ تلك الاجابة ، شعار الحج (١). ثم نادى ربنا عز وجل : يا أمة محمد! ان
الصفحه ١٦٧ :
على أن معاملة الرسول ، معاملة الله من حيث أنه خليفته. كما قال تعالى : (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ
الصفحه ٢٨٢ :
مما نزلنا على عبدنا في إبطال عبادة الأوثان ، من دون الله ، في النهي عن
موالاة اعداء الله. ومعاداة
الصفحه ٣٣٥ : في شيء ، فقد كذب على رسول الله ـ صلى
الله عليه وآله ـ ومن كذب على الله ـ صلى الله عليه وآله ـ فقد كذب
الصفحه ٣٨١ : ».
فقال له آدم :
يا جبرئيل! «من هم» (٢)؟ سمهم لي.
قال : قل «اللهم
اني أسألك بحق محمد ، نبيك ، وبحق علي
الصفحه ٣٨٩ :
فقال له جبرئيل
: ارمه بسبع حصيات. وكبر مع كل حصاة ، تكبيرة (١).
ففعل ذلك آدم.
فذهب إبليس. ثم عرض
الصفحه ٦٨ : .
واستزادة في
المعرفة ، لربه ـ عز وجل ـ ولعظمته وكبريائه.
وفي مجمع
البيان (٣) ، قال رسول الله ـ صلى الله
الصفحه ٨٣ : : قلت لأبي عبد الله ـ عليه السلام ـ أقول : آمين ـ إذا قال الامام
: (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ وَلَا