الصفحه ٢٧٤ : قوله تعالى : (وَأَخْرَجَتِ
الْأَرْضُ أَثْقالَها) (١). أو على التجوز في المفرد ، بإطلاق اسم المكان ، على
الصفحه ٣٠٩ :
فَأَحْياكُمْ) :
«الواو» ،
للحال. والجملة ، حال ، بتقدير قد. وتأويلها ، بجملة اسمية ، أو فعلية ، مأخوذا
فيها
الصفحه ٣٠٢ :
(وَأَمَّا الَّذِينَ
كَفَرُوا ، فَيَقُولُونَ : ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً. يُضِلُّ بِهِ
الصفحه ١٥١ :
قال (١) : فقالوا : يا رسول الله! فهل من عباد الله ، من يشاهد
هذا الختم ، كما يشاهده (٢) الملائكة
الصفحه ٣٣ :
عن أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ : انه سئل عن (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ).
فقال : البا
الصفحه ٣٥٥ : الشام وأحبارهم ، قال لعلي ـ عليه السلام ـ في كلام طويل : هذا
آدم ، أسجد الله له ملائكته ، فهل فعل بمحمد
الصفحه ٣٩٤ :
ولوائي. من أنكره ، فقد أنكرني ، ومن انكرني فقد أنكر الله تعالى. ومن أقر
بإمامته ، فقد أقر بنبوتي
الصفحه ٣٧ :
عنه (١) : عن علي بن حكم ، عن الحسن بن السري ، عن أبي عبد الله
ـ عليه السلام ـ : احتجبوا (٢) من
الصفحه ٨٤ :
(قُلْ هَلْ
أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللهِ ، مَنْ لَعَنَهُ اللهُ.
وَغَضِبَ
الصفحه ٨٦ :
وروى علي بن
ابراهيم (١) ، بإسناده ، عن علي بن عقبة ، عن أبي عبد الله ـ عليه
السلام ـ قال : ان
الصفحه ٢٦٦ :
وأما إذا كان
من الجحود والإنكار ، فلا يمكن زواله.
وفي الاية ،
دلالة على نبوته ـ صلى الله عليه
الصفحه ٣٨٦ :
الباقر ـ عليه السلام ـ قال : لو لا أن آدم أذنب ، ما أذنب مؤمن أبدا. ولو
لا أن الله ـ عز وجل ـ تاب
الصفحه ١٦ : السلام ، عن سيف بن هرون ، مولى آل جعدة ، قال : قال أبو عبد الله ـ عليه
السلام : أكتب (بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٣٢ :
من الشيعة ، فيقول له (١) : اشفع لي! فيقول له (٢) : أي حق لك عليّ؟
يقول : سقيتك
يوما ماء.
فيذكر
الصفحه ٢٣٤ :
وبإسناده (١) الى أبي بصير ، قال : سمعت أبا عبد الله ـ عليه السلام
ـ يقول : لم يزل الله ـ عز وجل