الصفحه ١٩٤ : سيبويه ، تارة ، نونه أصلية ، على أنه من شطن ، إذا بعد.
فهو بعيد عن الصلاح. ويشهد له قولهم : «تشيطن
الصفحه ٢٨٨ :
فلا بد أن يراد
ما هي سبب عنه ، أعني : ترك ما يستحيى عنه. فيكون مجازا من باب اطلاق اسم (١) السبب
الصفحه ٢٢٣ : يكن لها اسم وراءها يتعارفه الناس في ذلك العهد.
(مِنَ الصَّواعِقِ) : متعلق «بيجعلون».
ولفظة «من» في
الصفحه ٨٨ : ،
تأمين الملائكة ، غفر له ما تقدم من ذنبه.
وأحاديثنا
الصحيحة ، تدل على وضع تلك الأخبار. كما مر
الصفحه ١١٤ : يدخل تحت اسم
التقوى. وقد فرق بين المدح صفة والمدح اختصاصا ، بأن الوصف في الأول ، أصل ،
والمدح ، تبع
الصفحه ٢٠٧ : اسم من أحال عليه ، بدينه.
(ذَهَبَ اللهُ
بِنُورِهِمْ) : جواب «لما». كما هو الظاهر.
وفيه مانعان
الصفحه ٢٥٩ : . قال النابغة :
الم تر أن
الله أعطاك سورة
ترى كل ملك
دونها ، يتذبذب
الصفحه ٤٤ :
وقيل : اسم ، [وضع]
(١) لذوي العلم ، من الملائكة والثقلين. وتناوله لغيرهم ، على سبيل الاستتباع
الصفحه ٥٤ : خبر مبتدأ محذوف.
ويعضد قراءته
على اسم الفاعل ، قوله تعالى : (يَوْمَ لا تَمْلِكُ
نَفْسٌ لِنَفْسٍ
الصفحه ١١٦ : غاب غيبا. حمل على الغائب ، مبالغة.
أو على حذف
مضاف. أو على جعل المصدر ، بمعنى اسم الفاعل. واما مخفف
الصفحه ١٢٩ : .
و «الاخر» ،
اسم فاعل ، من آخر بالتخفيف ، بمعنى تأخر. الا أنه لم يستعمل.
والاخرة ،
تأنيثها. وهي صفة الدار
الصفحه ١٥٨ : .
ويوافق اسمه
الاخر. أعني ، البشر. لأنه من البشرة (١) ظاهر الجلد.
وذهب الكسائي
الى أنه من نون وواو وسين
الصفحه ١٧١ : الجثة (٢) والروح المجرد ، فإطلاق النفس عليه من اطلاق اسم الكل
__________________
(١) الاعراف / ١٥٥
الصفحه ٢١٨ : يمكن أن يظل قطعة من وجه الأرض. فانه يصلح أن يطلق عليه ، اسم
السحاب. وان أريد «بالصيب» ، السحاب
الصفحه ٢٤٥ : معطوفا على الفعل الذي قبله.
و «السماء» ،
اسم جنس. أو جمع «سماءة».
و «البناء» ،
مصدر ، بمعنى المفعول