الصفحه ١٧٨ : الحال ، فينبغي أن يكون متقدما على ما هو سبب له.
فالمراد بالمضي
، هذا التقدم ، سواء كان بالزمان ، أو
الصفحه ١٩٩ : (٢) ، للطبرسي ـ رحمه الله ـ عن أمير المؤمنين ـ عليه
السلام ـ حديث طويل وفيه : ولو علم المنافقون ـ لعنهم الله
الصفحه ٢٩٠ :
الله. فيها جميع ما خلق في الفيل ، مع كبره وزيادة عضوين آخرين. فأراد الله
سبحانه أن ينبه بذلك
الصفحه ٣٤٢ : كتاب علل
الشرائع (٢) : بإسناده الى محمد الحلبي ، عن أبي عبد الله ـ عليه
السلام ـ قال : انما سمي آدم
الصفحه ١٩٨ : الجملة الاسمية.
وانما أفيد ذلك
، ليكون على طبق نكايات الله فيهم وبلاياه النازلة. أو لا يرون أنهم يفتنون
الصفحه ٢٩٧ : الله بالمثل ، مثلا.
ولا يحتاج الى
أن يجاب ، بأن المشار اليه ، هو الذات ، من غير وصف المثلية. وفي لفظ
الصفحه ٤١٧ : ، إذا عتى وتجبر.
قال البيضاوي (١) : وكان فرعون موسى ، مصعب بن ريان. وقيل : اسمه (٢) ، وليد ، من بقايا
الصفحه ٥٥ : اضافة (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) [فمن قبيل اضافة اسم الفاعل الى الظرف ، على سبيل التجويز. وهي أيضا
حقيقية
الصفحه ١٠٨ : أبي عمران ، عن يونس ، عن
سعدان بن مسلم ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ قال : «الكتاب
الصفحه ١٢١ : له. فإقامة الصلاة ، على هذا ، جعلها متجلدة
متشمرة (١) لإخراج المصلي ، عن عهدة أدائها ، أو انقاذها
الصفحه ١٢٣ : .
أقول : انما
كنى بضمير الجمع ، عن نفسه. وهو واحد لا شريك له. لأنه خطاب الملوك. وهو مالك
الملوك.
ووجه
الصفحه ١٣١ :
قَبْلِكَ) ، على الأنبياء الماضين ، كالتوراة والإنجيل والزبور
وصحف ابراهيم وسائر «كتب الله» (٢) المنزلة على
الصفحه ١٣٨ : : هذا كلام من باطن الجمع ، الى ظاهر الفرق.
يخاطب أكمل
صورة ، أولا ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ ومتابعيه
الصفحه ١٤٠ : ء معانيه والمتعدي ، خاصة ، في دخولها على اسمين ولذلك أعملت عمله الفرعي.
وهو نصب الجزء الأول ورفع الثاني
الصفحه ١٨٨ : الله ـ صلى الله عليه وآله ـ ومن معه. وهم ناس معهودون ،
على الإطلاق ، عندهم. أو من آمن من أهل بلدتهم