الصفحه ٣٠٤ :
استعارة تحقيقية تصريحية ، حيث شبه إبطال العهد ، بفك تأليف الحبل. وأطلق
اسم المشبه به ، على المشبه
الصفحه ١٠٩ : ) (٢).
(لِلْمُتَّقِينَ) (٣ : «المتقي» ، اسم فاعل من قولهم «وقاه ، يقي». والوقاية :فرط الصيانة
وشدة الاحتراس من المكروه
الصفحه ١٤٥ : جعله
بمعنى اسم الفاعل ، فأتت المبالغة المقصودة ، من الوصف بالمصادر ووجه افراده على
الأول ، ظاهر. وعلى
الصفحه ٤٣٢ :
(مِنْ بَعْدِهِ) : من بعد غيبة موسى ، أو من بعد وعد الله التوراة ، أو
من بعد غرق فرعون وما رأيتم من
الصفحه ٣٥٦ :
السلام ـ أنه ذكر : أن اسم إبليس ، «الحرث» (٥). وانما قول الله ـ عز وجل ـ يا إبليس! يا عاصي! وسمي
إبليس
الصفحه ١٩ :
وفي تفسير
العياشي (١) : قال الحسن بن خرزاد ، وروي عن أبي عبد الله ـ عليه
السلام ـ قال : إذا أم
الصفحه ٣٤٤ : .
فقال رسول الله
ـ صلى الله عليه وآله ـ : أما ان جبرئيل أخبرني أن الله علمك اسم كل شيء ، كما علم
آدم
الصفحه ١٤٤ : فرغ
رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ من كلامه هذا ، أنطق الله البساط.
والحديث طويل ،
مضمونه
الصفحه ٢٣٩ :
ابن أبي نجران ، قال : كتبت الى أبي جعفر ـ عليه السلام ـ (١). وقلت له : جعلني الله فداك ، نعبد
الصفحه ٣٠٥ :
واضافته الى
العهد ، بمعناه الاسمي ، للتأكيد. لأن ميثاق الميثاق ، مما يؤكده.
وبمعناه
المصدري ، من
الصفحه ٣٩٣ :
طويل. وفيه : وسأله عن ستة من الأنبياء ، لهم اسمان.
[فقال : يوشع
بن نون وهو ذو الكفل ويعقوب وهو
الصفحه ١٧٩ :
المؤمن ، اشتقوا الايمان ، لأنفسهم. وهذا شركه (١) في التوحيد. (يُخادِعُونَ اللهَ) أي يظهرون بألسنة
الصفحه ٤٠٧ : ] (٢).
(أَفَلا تَعْقِلُونَ؟
(٤٤))
[في كتاب علل
الشرايع (٣) : بإسناده الى عيسى بن جعفر بن محمد بن عبد الله
الصفحه ٣٧١ :
اسم المرأة.
وبإسناده (١) ، الى أبي خديجة ، عن أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ قال
: ان آدم أنزل
الصفحه ٤٢١ : ينجيكم
الله من أيديهم ، برجل من ولد لاوي بن يعقوب ، اسمه موسى بن عمران ـ عليه السلام ـ
غلام طوال جعد آدم