الصفحه ٣٤٣ :
والاسم في
اللغة ، ما يكون علامة الشيء. يرفعه من مكمن الخفاء ، الى منصّة الظهور ، من
الألفاظ
الصفحه ٢١ : لعدم اشتهاره بهذا المعنى.
وقوله تعالى : (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى) (٢) ، المراد منه ، تنزيه
الصفحه ٣٧٧ : أشباح أفضل خلائقي وبرياتي. هذا محمد وأنا
الحميد المحمود (٢) في افعالي. شققت له اسما من اسمي. وهذا علي
الصفحه ١٣٣ : ).
و «المفلح» ،
هو الفائز بالمطلوب. كأنه الذي انفتحت له وجوه الفوز والظفر. ولم يستغلق عليه.
وكرر اسم
الاشارة
الصفحه ٢٢ : له من اسم يجري
عليه صفاته.
ولا يصلح له
مما يطلق عليه سواه.
ورد بأنه يمكن
أن يقال أنه كان في الأصل
الصفحه ٣٧٠ :
الله ـ عليه السلام ـ قال : سمي الصفا ، صفا ، لأن المصطفى آدم ، هبط عليه.
فقطع للجبل ،
اسم من اسم آدم
الصفحه ١٠٣ :
ليس هاهنا موضع
ذكرها ، مرادا (١). والله أعلم بحقيقة الحال.
وهذه الأسماء ،
معربة. وانما سكنت سكون
الصفحه ٣١ :
الله عليه وآله ـ يقول : قال الله تعالى : أنا الرحمن. وهي من (١) الرحم. شققت لها أسماء من اسمي. من
الصفحه ٤٣ :
فقال : لئن
ردها الله عليّ ، لأشكرن الله حق شكره.
قال : فما لبث
ان أتي بها.
فقال : «الحمد
لله
الصفحه ٣٠ : له.
أو ، للمحافظة
على رؤوس الآي.
أو ، لتقدم نعم
الدنيا.
أو ، لما ذهب
اليه الصوفية ، من أن
الصفحه ٢٠ : التصدير به في كل فعل ، وتأليف أمر ، واجب. وان
كان مؤلفه هو الله سبحانه.
والتعبير بلفظ
الغائب ، للتعظيم
الصفحه ١٧٥ : المبتدأ النكرة وافادة الحصر ، ادعاء.
(فَزادَهُمُ اللهُ
مَرَضاً) : معطوف على الجملة السابقة.
والمعنى
الصفحه ٢ : أردته. ومن نيتي أن أسميه بعد تمامه بكنز
الدقائق وبحر الغرائب ليطابق اسمه ما احتواه ، ولفظه معناه : فرات
الصفحه ٩١ : يغفلوها. وجعلوا المسمى ، صدر كل اسم كما ترى (١) الا في «الألف» فإنهم استعاروا الهمزة ، مكان مسماها.
لأنه
الصفحه ١٣٢ :
إلى ذواتهم المجردة. لأنه مأخوذ في حد اسم الاشارة ، أن يكون المشار اليه ،
محسوسا ، أو في حكم