الصفحه ١٢٥ :
من أهل الكتاب. كعبد الله بن سلام وأضرابه.
وعلى التقديرين
، يحتمل أن يراد بهم ، الأولون بأعيانهم
الصفحه ١٢٧ : . ويعمل
الصالحات. لكنه «يقول مع ذلك» (٤) :لا أدري الحق لعلي أو لفلان؟
فقال [له] (٥) علي بن الحسين
الصفحه ١٣٠ : اللهِ تُحْشَرُونَ) (٤) ، يعني : انهم يوقنون بحقيقة الاخرة. لا بما هو على
خلاف حقيقتها. كما يزعم بعض
الصفحه ١٣٤ : ،
تأكيد الحكم لما فيه من زيادة الربط.
وقيل : تأكيد
المحكوم عليه. لأنه راجع اليه. فيكون تكريرا له
الصفحه ١٤٦ : الكلام في هذا الجواب ، العلامة النحرير
القزويني (٢) ـ أدام الله ظله
__________________
(١) أ : أفضل
الصفحه ١٥٣ : اللهُ
عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلاً) (٢).
و (عَلى سَمْعِهِمْ) ، يحتمل أن يكون
الصفحه ١٥٥ : كنهه الله تعالى» ، أي : في الاخرة.
وقال بعضهم :
ان لهم عذابا في الدنيا والاخرة. لأن عذابهم الأخروي
الصفحه ١٧٠ : الجارية بينهم وبين
الله والمؤمنين ، المشبهة بمعاملة المخادعين.
أو المخادعة
المحمولة على حقيقتها. لكن في
الصفحه ١٧٢ : الواقعة بينهم وبين الله والمؤمنين ، راجع اليها ، مقصور عليها. لكن
قصرا إضافيا. فان ذلك الضرر ، يعود الى
الصفحه ١٧٧ : . أو أن تعظيمه كان هو الحامل له على كسرها.
وقوله لملك
الشام : «ان سارة اختي». ومراده الاخوة في الدين
الصفحه ١٩٣ : الانسانية الكمالية ،
الباذلون وجودهم بالفناء في الله.
(قالُوا : أَنُؤْمِنُ
كَما آمَنَ السُّفَهاءُ)؟ فان من
الصفحه ١٩٥ : المعنى ، لكن له لازم.
وهو أنه ، رد ونفي للإسلام ، يؤكده. لأن دفع نقيض الشيء ، تأكيد لثباته.
أو بدل
الصفحه ٢٠٠ : بصحته العقل. (اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ) ، في عين استهزائهم بهم. ذلك الاستهزاء ، فعل الحق
فيهم. انصبغ
الصفحه ٢٠١ : ، لا في نفسه.
أو أريد «بالهدى»
، ما جبلوا عليه ، من تمكنهم منه. وهو فطرة الله التي ، فطر الناس عليها
الصفحه ٢٠٤ : ، مبالغة في البيان. ولأمر ما ، أكثر الله في كتبه الأمثال. وكثر في كلام
الأنبياء والحكماء ومن سور الإنجيل