الصفحه ٣٥٠ : الذين منذ خلقوا ، هاموا في جمال الله وجلاله. ولا
شعور لهم ، بوجود العالم. فكيف بوجود آدم؟ وبعد ذلك ، اما
الصفحه ٤١١ : الله (٢) ، على وجهين : فمنه ظن يقين. ومنه ظن شك. ففي هذا
الموضع ، الظن يقين. وأما (٣) الشك ، فقوله
الصفحه ٤١٦ : إخوانه ويوقف (٤) بإزائه ما بين مائة واكثر من ذلك ، الى مائة الف من
النصاب. فيقال له : هؤلاء فداؤك من
الصفحه ٤٤٢ : أنبياء. فبعثهم
الله أنبياء.
وأجمع
المفسّرون الا شرذمة يسيرة ، أن الله تعالى لم يكن أمات موسى ، كما
الصفحه ٤ : وللبطن بطن ، وله ظهر. وللظهر ظهر. فإذا جاءك عنهم ـ صلوات الله عليهم
ـ شيء وله باطن ، فلا تنكره ، لأنهم
الصفحه ٤٠ :
السلام ـ : «الحمد لله» ، رأس الشكر. ما شكر الله من لم يحمده.
«والذم» ، نقيض
«الحمد».
والكفران ،
نقيض
الصفحه ٥٨ :
وفي الحديث (١) : إذا قال العبد : (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ) ، قال الله تعالى : أشهدكم كما اعترف بأني
الصفحه ٧٠ :
وفي كتاب معاني
الأخبار (١) ـ أيضا ـ بإسناده الى أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ قال
: الصراط المستقيم
الصفحه ٧٣ :
ونازعه نبوته ، وادعاها. وأبغضهم الي بعده ، من تمثل بوصي محمد ـ صلى الله عليه
وآله ـ ونازعه محله وشرفه
الصفحه ١٠٠ : ، لملك أمة محمد ـ صلى الله
عليه وآله ـ ولكنها دالة على أن كل واحد منكم ، قد لعن بعدد هذا الحساب. أو أن
الصفحه ١٠٤ : الله عليه وآله ـ بحسب حقيقة مرتبة الأبوة ، بالنسبة الى جميع أفراد
الآدميين ، كما قيل بلسان مرتبته
الصفحه ١٠٥ : مبتدأ محذوف ، أي : هو ، يعني المؤلف من هذه الحروف
، (ذلِكَ الْكِتابُ).
وقرأ عبد الله
: الم تنزيل
الصفحه ١٠٧ :
(وَلَوْ كانَ مِنْ
عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً).
وأن يكون أنه
لا ريب
الصفحه ١١٥ :
الله عليه وآله ـ كالتوحيد والنبوة والامامة والبعث والجزاء ـ كما هو ظاهر.
وقيل : مجموع
ثلاثة أمور
الصفحه ١٢٠ : القاسم. قال سألت
الصادق ـ عليه السلام ـ عن قول الله ـ عز وجل ـ (الم ذلِكَ الْكِتابُ
لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً