الصفحه ١٠٦ : . فان الشك ، ريبة.
والصدق ،
طمأنينة (٣).
أي : كون الأمر
مشكوكا فيه ، مما ينفلق (٤) النفس له. ولا
الصفحه ١٣٦ : الى أبي محمد العسكري ـ صلوات الله عليه وعلى آبائه (١) ـ قال الامام ـ عليه السلام ـ ثم أخبر عن جلالة
الصفحه ١٤٩ : ، في (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ) ، المعنى المصدري الحقيقي للختم ، والمشبه احداث حالة
في قلوبهم
الصفحه ١٥٧ :
السلام ـ أنه قال في قوله تعالى : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ وَعَلى أَبْصارِهِمْ
الصفحه ١٦٥ : غير يقين.
ولا حجة له.
وشعب الهوينا :
الهيبة والغرة ، والمماطلة والأمل. وذلك لأن الهيبة ترد على دين
الصفحه ١٦٩ :
يخدعونهم.
أو يقال :
المراد ، يخدعون الذين آمنوا.
وذكر الله ليس
لتعليق الخدع به ، بل لمجرد
الصفحه ١٧٦ : التاجر. وفيه مبالغة وتنبيه على أن
الألم ، بلغ الغاية (٢). بحيث عرض لصفة المعذب ، كما عرض له. وعلى هذا
الصفحه ١٨٥ : الادعاء.
وانما قالوا
ذلك ، لأنهم ممن زين له سوء عمله ، فرآه حسنا.
وروي «في تفسير
أبي محمد العسكري
الصفحه ١٨٩ : أخاك ، كما أكرمه عمرو.
(وبعض استدل من
قوله (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ
الصفحه ١٩٠ : »
برسول الله وعلي (٥) ـ عليهما السلام ـ الذي أوقفه موقفه. وأقامه مقامه.
وأناط (٦) مصالح الدين والدنيا
الصفحه ١٩٧ : :
هؤلاء الذين هذا شأنهم ، ما مصير أمرهم وعقبى حالهم؟
وكيف معاملة
الله والمؤمنين إياهم؟
وفي تصدير
الصفحه ٢٠٢ : . وهو اسناد شيء الى غير ما هو له ، نفيا أو اثباتا. كما أن الحقيقة العقلية ،
اسناده الى ما هو (١) كذلك
الصفحه ٢١٤ : الله عليه وآله ـ هو ذهاب نورهم ،
وإلقاؤهم في أحيان ظهور النفاق ، والوعيد بالعذاب السرمد. أو الوقوع فيه
الصفحه ٢٢٤ : ) : وقرأ ابن أبي ليلى : حذار الموت.
فقد جاء حذر ،
يحذر ، حذار وحذارا ، منصوب على أنه مفعول له ، ليجعلون
الصفحه ٢٣٠ : ، على أذهب سمعهم وأبصارهم قد مر بيانها «في (ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ).
والمعنى «لو
شاء الله أن يذهب