الصفحه ٤١٩ : يزدهم الا (٦) أن قال : أرجو أن يعجل الله فرجكم.
ثم غاب بعد
ذلك. وخرج الى مدينة مدين. فأقام عند شعيب
الصفحه ٤٢٥ :
السلام ـ : عسى ربكم أن يهلك عدوكم (الخ).
فقال له يوشع
بن نون : بم أمرت؟
قال : أمرت أن
أضرب بعصاي
الصفحه ٤٣١ :
[وفي عيون
الأخبار (١) : بإسناده الى الحسين بن خالد ، عن أبي الحسن ـ عليه
السلام ـ. قال : قلت له
الصفحه ٤٣٣ :
فقال : يا هرون!
يا نبي الله! ألقى ما في يدي؟
قال : نعم ،
وهو لا يدري ما في يده. ويظن أنه مما يجي
الصفحه ٤٣٧ : : برأ الله آدم من الطين.
واختلف في
القتل المأمور به ، على أقوال :
أحدها : أن
المراد به النجع. وهو أن
الصفحه ٤٣٩ : ] (٢) كنا عن هذا الدعاء بمحمد وآله الطيبين ، حتى كان الله
يقينا شرّ الفتنة. ويعصمنا بأفضل العصمة
الصفحه ٤٤٠ : جاء به موسى. وقيل : ان الله الذي أعطاك التوراة وكلمك ، أو انك نبى (١) وطلب المستحيل. فانّهم ظنّوا
الصفحه ٤٤٣ : وعلى بإمامته وللائمّة الطاهرين بإمامتهم. قالوا : لن نؤمن
لك أن هذا أمر ربك ، حتّى نرى الله جهرة عيانا
الصفحه ٤٤٧ : الأرض. ولما حصلوا في التيه ، ندموا على ما
فعلوا. فألطف الله تعالى لهم بالغمام ، لمّا شكوا حرّ الشمّس
الصفحه ٣ : ، قال
حدثنا صالح ـ يعني ابن الأسود ـ عن جميل بن عبد الله النخعي ، عن زكريا بن ميسرة ،
عن أصبغ بن نباتة
الصفحه ٢٣ : قوله تعالى : (وَهُوَ اللهُ فِي
السَّماواتِ) (١) ، معنى صحيحا. وبأن معنى الاشتقاق هو كون أحد اللفظين
الصفحه ٢٩ : : أنظر الى رحمة فلان ، وانما يريد الفعل الذي أحدث (٢) عن الرأفة (٣) التي في قلب فلان. وانما يضاف الى الله
الصفحه ٥٣ : .
وفي تفسير علي
بن ابراهيم (٢) : في الموثق ، عن أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ ، أنه
قال ـ بعد أن شرح
الصفحه ٨٠ : (٢) : (الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ). اليهود ، لقوله تعالى : (لَعَنَهُ اللهُ
وَغَضِبَ عَلَيْهِ) (٣).
و «الضالين
الصفحه ٩٢ : ».
فحسبوا. وقالوا
: كيف ندخل في دين ، مدته احدى وسبعون سنة؟
فتبسم رسول
الله ـ صلى الله عليه وآله.
فقالوا