الصفحه ٢٥٢ : يكون له ند واحد ، زيادة
تهكّم.
(وَأَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ (٢٢)) : حال من فاعل فلا تجعلوا.
والمقصود منه
الصفحه ٢٧٧ : النفس
به واستغرابه له ، أشد. أو في الجنة ، لما روي : أن ثمار الجنة ، إذا جنيت ، بدّل
الله مكانها مثلها
الصفحه ٢٨٤ :
من الجنات ، أكثر. وفي شأن هذه الجنة (١)
ورد (٢) عن النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ :
ان الجنة قاع
الصفحه ٢٩١ : ، ثبت
زيادتها ، في نحو ، (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ) (١). ووصفيتها لم تثبت. فالحمل على ما
الصفحه ٢٩٩ : الإضلال وسائر الأفعال ، الى الله سبحانه ، اسناد الفعل الى الفاعل
الحقيقي الذي لا مؤثر في الوجود ، عند
الصفحه ٣٢١ :
به القلم الالهي. (لا يَعْصُونَ اللهَ
ما أَمَرَهُمْ. وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ). وهم المدبرات
الصفحه ٣٢٤ :
الى الأرض. وفيه توفى [الله] (١) آدم] (٢).
(قالُوا أَتَجْعَلُ
فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها
الصفحه ٣٢٩ : ثابت الحذاء ، عن جابر بن يزيد الجعفي ، عن أبي جعفر ، محمد بن علي
بن الحسين ـ صلوات الله عليه ـ عن أبيه
الصفحه ٣٣٧ : لما تسمع منهم وترى. وقد عظم ذلك علينا. وأكبرناه فيك. فلما سمع الله
ـ عز وجل ـ ذلك من الملائكة ، قال
الصفحه ٣٤٥ :
أنهم (١) أحقاء (٢) بأن يكونوا خلفاء الله ، في أرضه وحججه على بريته. ثم
غيبهم عن أبصارهم واستعبدهم
الصفحه ٣٧٤ : مسمع ، عن أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ قال
: لما هبط آدم (٢) الى الأرض ، احتاج الى الطعام والشراب. فشكى
الصفحه ٣٧٥ : الخطيئة وزلتها (٤) ، بأعضائي وسائر بدني.
قال الله ـ عز
وجل ـ : يا آدم! أما تذكر أمري إياك أن تدعوني
الصفحه ٣٨٤ :
أنت الغفور الرحيم.
فرحم الله
نداه. فتاب (١) عليه. انه هو التواب الرحيم.
عن محمد بن
مسلم
الصفحه ٤٠٣ : ء
وتحصين أموال الأغنياء. لأن الله ـ عز وجل ـ كلف أهل الصحة ، القيام بشأن أهل
الزمانة والبلوى. كما قال الله
الصفحه ٤٠٨ : ، عن بعض
أصحابنا ، رفعه الى أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ قال : قلت له : ما العقل؟
قال : ما عبد
به