الصفحه ٧٩ :
ليدل على ثبوت انعام الله ، عليهم. وبالغضب ، مبنيا للمفعول ، لأن (١) طلبت منه الهداية.
ونسب اليه
الصفحه ٨٧ : الشيعة ، لا للإمام ولا
للمأموم ولا للمنفرد. وعليه الآثار الواردة عن الائمة ـ رضوان الله عليهم ـ.
روي في
الصفحه ١١٨ : يحيى بن أبي عمران ، عن يونس ، عن
سعدان بن مسلم ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ قال
الصفحه ١٢٦ : .
ويسند الى القرآن ، باعتبار حامله الذي هو جبرئيل ـ صلوات الله عليه ـ وانما جاء
بصيغة الماضي وان كان بعضه
الصفحه ١٢٨ : الله عليه ـ
فقد كذب بالتوراة والإنجيل والزبور وصحف ابراهيم وبسائر كتب الله المنزلة. فانه ما
(نزل) (١١
الصفحه ١٦٤ :
أو أرادوا ما
هم بمؤمنين بالله وباليوم الاخر ، بقرينة ما أجيب به عنه. ولما اعتبر التأكيد
والاستمرار
الصفحه ١٨٣ : الله عند ذلك : (فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللهُ مَرَضاً وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا
الصفحه ١٨٤ : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ) ـ الى آخره. لكنه بعيد ، لعدم دلالته
الصفحه ١٨٧ : : (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ
الْمُفْسِدُونَ) بما يغفلون أمورا لنفسهم (٣).
لأن الله يعرّف
نبيهم (٤) ، نفاقهم
الصفحه ١٩١ : الملوك والمخالفين لمحمد ، أي : فهم بهذا التعرض ،
لأعداء محمد جاهلون سفهاء. قال الله تعالى : ألا انهم هم
الصفحه ٢١٢ : الصفات عليهم ، على سبيل الحقيقة.
والمعنى ، أنهم
أوقدوا نارا ، ذهب الله بنورهم. وتركهم في ظلمات هائلة
الصفحه ٢٢٠ : .
وروي (٥) : ان الرعد ، صوت ملك ، أكبر من الذباب وأصغر من
الزنبور.
وسأل أبو بصير (٦) ، أبا عبد الله
الصفحه ٢٢٥ : (١) عذاب الله ، في الدنيا والاخرة.
ووسطت بين
أحوال المشبه به ، مع أن القياس ، يقتضي تقديمها أو تأخيرها
الصفحه ٢٤١ :
وفيما أوصى به
النبي عليا ـ عليهما السلام ـ (١) : يا علي! من أتى (٢) بما افترض الله عليه ، فهو من
الصفحه ٢٥٠ : ، على النحو الذي يأمرها الله (٢). فليس من قطرة تقطر الا ومعها ملك يضعها موضعها. ولم
ينزل من السماء قطرة