الصفحه ١٥٦ : بغيبتهم ، عن المؤمن به ،
ودخلوا في الكفر الحقيقي ، بستر وجوداتهم ، في الفناء في الله ، ان أنذرتهم بسو
الصفحه ١٦٠ : رسول
الله ـ صلى الله عليه وآله ـ لما أوقف أمير المؤمنين ، علي بن أبي طالب ـ عليه
السلام ـ في يوم الغدير
الصفحه ١٩٢ :
لأنهم (١) يظهرون لمحمد ـ صلى الله عليه وآله ـ من موالاته
وموالاة أخيه علي ومعاداة أعدائهم اليهود
الصفحه ٢١١ : ، ما مضمونه : انه أضاءت الأرض بنور محمد ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ كما
تضيء الشمس. فلما قبض الله محمدا
الصفحه ٢٣٢ : الحكم
على الله تعالى ، بأنه على كل شيء قدير.
والقدرة في
اللغة ، التمكن.
وقدرة الله ،
عند الحكيم
الصفحه ٢٤٧ :
منهما للاستغراق ، بلا فرق.
و «الرزق» ، ان
كان بمعناه المصدري ، فنصبه اما على أنه مفعول له. والمعنى
الصفحه ٢٥٤ : ، ان تعتقدوا أن لا اله
الا هو. وحده لا شريك له. ولا شبيه له. ولا مثل له (٦). عدل لا يجور (٧). جواد لا
الصفحه ٢٦٣ : للمقتول في سبيل الله : شهيد. لأنه
حضر ما كان يرجوه ، أو الملائكة حضروه.
قال الجوهري في
الصحاح
الصفحه ٢٧٣ : بالترهيب ، تنشيطا لارتكاب (٢) ما ينجي. وتثبيطا ، عن اقتراف ما يردي. لا عطف الفعل ،
نفسه. حتى يطلب له مشاكل
الصفحه ٢٨٣ : صالح ، عن ابن عباس ـ رضي الله عنه ـ (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ) (الاية) نزلت
الصفحه ٢٨٥ : (٥) والإطلاق. يظهرون في الجنات كلها. ويتحظون (٦) بما فيها ، من غير تقييد بشيء منها ـ رزقنا الله وإياكم
معالي
الصفحه ٢٩٣ : جناحها. كما ضربه ـ عليه السلام ـ مثلا للدنيا ،
روى عن الترمذي (١) ، عن سهل (٢) بن سعد ، عن رسول الله
الصفحه ٣٠٨ : بعضهم الحال ، بماله مزيد اختصاص بالكفر بالله.
وهو العلم
بالصانع والجهل به.
فالمعنى : أفي
حال العلم
الصفحه ٣١٦ :
البصري ، بإيلاق. قال : حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن أحمد بن
جبلة الواعظ. قال : حدثنا أبو
الصفحه ٣٢٥ : السلام ـ الى محمد ابن سنان ، في جواب
مسائله في العلل : وعلة الطواف بالبيت : ان الله ـ عز وجل ـ قال