الصفحه ٧١ : ، علي بن الحسين ـ عليهما السلام ـ قال : نحن
أبواب الله. ونحن الصراط المستقيم.
وبإسناده (٣) الى سعد بن
الصفحه ٨١ :
فكان (١) المقابل له ، من اختل احدى قوّتيه العاقلة والعاملة.
والمخل بالعمل ، فاسق ، فمغضوب (٢) عليه
الصفحه ٩٧ : السلام :
وجعل هذا القول ، حجة على اليهود. وذلك أن الله تعالى ، لما بعث موسى بن عمران ثم
من بعده من
الصفحه ١١٠ : . فان توحيد الأفعال يقتضي اسناد المحامد والمذام ، الى
الله.
فالسالك إذا
أسندهما اليه ، قبل زكا
الصفحه ١١٧ :
بين درجة الايمان وما فوقه عند سؤاله النبي (١) ـ صلى الله عليه وآله – حيث قال : يا محمد! أخبرني ما
الصفحه ١١٩ : ـ عليهما السلام ـ عن قول الله ـ عز وجل : (الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ
هُدىً لِلْمُتَّقِينَ
الصفحه ١٤٣ :
وقال أبو لبابه
بن عبد المنذر : لن نؤمن لك [يا محمد!] (١) أنك رسول الله. ولا نشهد لك به ، حتى يؤمن
الصفحه ١٦١ : : بلى ،
يا رسول الله!.
فنظر الى
السماء. وقال : اللهم! اشهد «يقول هو (٣) ذلك ثلاثا ويقولون ذلك ثلاثا
الصفحه ٢٣١ :
(إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٢٠)) : تقرير لما قبلها.
والشيء ، يختص
بالموجود ، في
الصفحه ٢٨٧ : اجتماع الياءين ، فحذفت إحداهما بعد نقل حركتها ، الى ما قبلها.
ولما لم يجز
على الله تعالى ، النغير
الصفحه ٣٣٨ : ، عن أبي عبد الله ـ عليه
السلام ـ حديث طويل ، يقول فيه ـ عليه السلام ـ : وقد سأله رجل فقال : وأخبرني عن
الصفحه ٣٤٠ :
قال الله : (إِنِّي أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ). وكان لا يحجبهم عن نوره. فحجبهم عن نوره ، سبعة آلاف
الصفحه ٣٤١ : ، عن أبي عبد الله ـ عليه
السلام ـ قال : سأل أبي ـ عليه السلام ـ رجل. وقال : حدثني عن الملائكة ، حين
الصفحه ٣٥٧ :
امتناع عن قبول ما أمر به وتعظم على آدم.
وكان في علم
الله ، قبل ظهور هذا الامتناع والاستكبار من الكافرين
الصفحه ٣٦٥ : أبا عبد الله ـ عليه السلام ـ عن جنة آدم.
فقال : جنة من
جنات (٣) الدنيا. يطلع (٤) فيها الشمس والقمر