الصفحه ٣٣٦ :
جميعا ، عن المفضل بن صالح ، عن محمد بن مروان. قال : سمعت أبا عبد الله ـ عليه
السلام ـ يقول : كنت
الصفحه ٣٥٨ :
آدم. وكانت أنوارهم ، تضيء في الآفاق ، من السماوات والحجب والجنان والكرسي
والعرش. ثم أمر الله
الصفحه ٣٦٢ :
من الشجرة ، كما أكل آدم. فأخرجهما الله تعالى ، عن جنته. فأهبطهما عن
جواره الى الأرض.
وفي مجمع
الصفحه ٣٨٠ :
الغرق. قال : اللهم [اني] (١) اسألك بحق محمد وآل محمد ، لما نجيتني من الغرق فنجاه
الله منه. وان
الصفحه ٣٨٢ :
وفي كتاب معاني (١) الأخبار ، بإسناده الى أبي سعيد المدائني ، رفعه (٢) ، في قول الله ـ عز وجل
الصفحه ٣٩٩ : الأشرف
وآخرون من اليهود ، لهم مأكلة على اليهود ، في كل سنة. فكرهوا بطلانها ، بأمر
النبي ـ صلى الله عليه
الصفحه ٤٢٧ :
الله عليه وآله ـ فإنهم اتبعوه (١) ، مع أن ما تواتر من معجزاته ، أمور نظرية دقيقة ، يدركها
الأذكيا
الصفحه ٤٢٨ : ما نخافه.
فأمر الله ـ عز
وجل ـ موسى ، أن يضرب (٢) البحر ، بعددهم ، اثنتي عشرة ضربة في (٣) اثني عشر
الصفحه ٤٣٤ :
التوبة ، نعمة من الله تعالى على عباده ، ليشكروه.
[وفي شرح
الآيات الباهرة (١) : ان الله ـ تبارك
الصفحه ٤٣٦ : له المسلمين له أوامره ونواهيه ولخلفائه (١) ، نجوم الفردوس الأعلى وملوك جنات عدن.
قال : فأخذ
عليهم
الصفحه ١ :
ربّ يسّر وتمّم بالخير
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله الذي
أنزل على عبده الكتاب
الصفحه ٦ : الله عليه وآله [انه
قال] (٢) : لما أراد الله ـ عز وجل ـ أن ينزل فاتحة الكتاب وآية الكرسي وشهد الله
وقل
الصفحه ٤٨ :
من جميع ملائكتي وجميع خلقي؟.
قال موسى : يا
رب! فان كان محمد ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ أكرم
الصفحه ٦٠ : سبحانه ، بحيث يتجلى له المتكلم فيه ،
ويصير مشهودا له. فيخاطبه بتخصيص العبادة والاستعانة به.
كما روي عن
الصفحه ٦٦ : الهداية ،
بعد الاهتداء ، فان من خصص «الحمد» ، بالله سبحانه.
وأجرى عليه تلك
الصفات العظام. وحصر العبادة