الصفحه ٩٠ :
الله عليه وآله ـ من قرأ أربع آيات من أول البقرة وآية الكرسي وآيتين بعدها
وثلاث آيات من آخرها ، لم
الصفحه ٩٣ : تلك الحروف ، اشارة الى كلمات ، هي منها اقتصر عليها) (٣).
«فالألف» ، آلاء
الله. «واللام» ، لطفه
الصفحه ٩٦ : مائة واحدى وستون سنة.
ثم قال لرسول
الله ـ صلى الله عليه وآله : فهل مع هذا غيره؟
قال : نعم.
قال
الصفحه ١٣٩ : : ان الذين كفروا بالله وبما آمن به هؤلاء
المؤمنون ، بتوحيد الله تعالى وبنبوة محمد رسول الله ـ صلى الله
الصفحه ١٤٨ : ءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ ، لا
يُؤْمِنُونَ) ، يعنى بتوحيد الله [تعالى] (٢). فهذا أحد
الصفحه ١٦٦ : عيينة (٢) ممن قال الله تعالى (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَما
الصفحه ١٨٢ :
أسودا ونمورا وأفاعي.
فدعى الله علي
ـ عليه السلام ـ بذلك. فامتلأت الجبال والهضبات وقرار الأرض
الصفحه ٢٠٩ : اللهُ بِنُورِهِمْ). ولم يقل : «أذهب الله نورهم» ـ كما قرأ بعضهم ـ لأن
معنى «أذهبه» ، أزاله ، وجعله ذاهبا
الصفحه ٢٣٥ :
فقال أبو عبد
الله ـ عليه السلام ـ : يا هشام! كم حواسك؟
قال : خمس.
قال (١) : أيها أصغر؟
قال
الصفحه ٢٣٧ : ، تنزيلا له منزلة البعيد ، اما لعظمته ، أو
لغفلته ، أو للاعتناء بالمدعو له وزيادة الحث عليه (٣).
وانما
الصفحه ٢٤٩ :
فقال (١) رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ : أكثر عددا (٢) منها ، ملائكة يبتذلون (٣) في حمل أطباق
الصفحه ٢٦٧ :
من كتاب الله ـ عز وجل ـ ومواعظه وأحكامه ، ما أبطل به قولهم. وأثبت به
الحجة عليهم.
فقال ابن
الصفحه ٢٨١ :
انما خلد أهل النار في النار (١). لأن نياتهم كانت (٢) في الدنيا أن لو خلدوا فيها ، أن يعصوا الله
الصفحه ٢٨٦ :
انما يصار اليه ، لكشف المعنى الممثل له. ورفع الحجاب عنه وابرازه في صورة
المشاهد المحسوس ، ليساعد
الصفحه ٣٠٦ : : مبنى
كلام الشيخ ، أن مفهوم الاية ، أن الله ذمهم بنقض العهد ، بعد الميثاق. وإذا كان العهد
، عبارة عما