الصفحه ٢٧٢ : الله ـ : روي عن موسى بن جعفر ، عن
أبيه ، عن آبائه ، عن الحسين بن علي ـ عليهم السلام ـ قال : قال أمير
الصفحه ٣٥١ :
رويناه سابقا ، من قول امير المؤمنين ـ عليه السلام ـ وكان ذلك من الله ،
تقدمة في آدم ، قبل أن يخلقه
الصفحه ٣٥٣ :
رحمه الله ـ في كتاب النبوة ، بإسناده عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ،
عن أبي عبد الله ـ عليه
الصفحه ٣٦١ : أكرمه الله ـ تعالى ذكره ـ بإسجاد ملائكته له وبإدخاله الجنة ، قال في نفسه :
هل خلق الله بشرا ، أفضل مني
الصفحه ٣٦٨ : بسط الله سبحانه له ، في توبته. ولقاه (٢) كلمة رحمته.
ووعده الرد (٣) الى جنته. فأهبطه (٤) الى دار
الصفحه ٣٧٣ :
وبإسناده (١) الى زيد بن علي ، عن آبائه ، «عن علي» (٢) ـ صلوات الله عليهم ـ.
قال : قال رسول
الله
الصفحه ٣٧٦ : » (٥) بقبول توبتي وغفران زلتي واعادتي من كراماتك ، الى
مرتبتي.
فقال الله ـ عز
وجل ـ : قد قبلت توبتك. وأقبلت
الصفحه ٣٨٣ : الله
تعالى (وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ) ما هذه الكلمات.
قال : هي
الكلمات التي
الصفحه ٣٨٥ : علي
بن أبي طالب ـ عليهم السلام ـ قال : ان الله ـ تبارك وتعالى ـ خلق نور محمد ـ صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٣٩١ : تكونا من الخالدين. وقاسمهما اني لكما من (٢) الناصحين.
ولم يكن آدم
وحوا ، شاهدا قبل ذلك من يحلف بالله
الصفحه ٤٠٥ :
الله عليه وآله ـ : مررت ليلة أسري بي ، على أناس تقرض شفاههم ، بمقاريض من
نار. فقلت : من هؤلاء؟ يا
الصفحه ٤١٤ :
والأول ، أن يشفع له. والثاني ، اما بأداء ما كان عليه. وهو أن يجزي عنه أو
بغيره. وهو أن يعطي عنه
الصفحه ٤٤١ : (٣) ، قوله (وَإِذْ قُلْتُمْ : يا
مُوسى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللهَ جَهْرَةً) (الاية) ، فهم السبّعون
الصفحه ٤٦ :
وبإسناده (١) الى العباد (٢) بن عبد الخالق ، عمن حدثه ، عن أبي عبد الله ـ عليه
السلام ـ قال : ان
الصفحه ٨٥ :
وإذا (١) قال : (الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ) ، قال الله ـ جل جلاله : شهد لي عبدي أني الرحمن
الرحيم