الصفحه ٣٧٨ :
عليه. وغفر له.
ويؤيده ما رواه
الشيخ الطوسي ـ رحمه الله ـ (١) عن (٢) رجاله ، عن ابن عباس قال
الصفحه ٣٩٨ : ) في كتمان أمر محمد وأمر وصيه. فان لم تتقوا (٣) لم تقدحوا في نبوة النبي ولا في وصية الوصي. بل حجج
الله
الصفحه ٤٠٠ : تزالان في هذا العذاب ، حتى تقرءا بما فيها ، من صفة محمد
ونبوته وصفة علي وإمامته ، على ما انزل الله تعالى
الصفحه ٤٢٠ :
«الحمد لله».
فقالوا : كل
نعمة فمن الله.
فأوحى الله
اليه : قل لهم : قد جعلتها عشرين سنة
الصفحه ٨ : معاوية بن عمار ، عن أبي عبد الله ـ عليه
السلام ـ قال : لو قرأت الحمد على ميت ، سبعين مرة ، ثم ردت فيه
الصفحه ٤٧ : رزقه ، لطلبه
رزقه. كما يطلبه الموت. فقال الله ـ جل جلاله ـ : قولوا : «الحمد لله» على ما أنعم
به علينا
الصفحه ٥١ : شكروا الله ، حسن الثواب.
وفي أصول
الكافي (١) : بإسناده الى أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ قال : من
قال
الصفحه ٥٢ : .
وبإسناده الى
أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ قال : من عطس ثم وضع يده على قصبة أنفه ثم قال : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٨٢ : يحيى بن مهران العطار ، قال : حدثنا محمد بن الحسين ،
عن أبيه ، عن جده ، قال : قال رسول الله ـ صلى الله
الصفحه ٩٨ :
وكارهين. ثم إذا صار محمد الى رضوان الله ـ عز وجل ـ ارتد (١) كثير ممن كان أعطاه ظاهر الايمان
الصفحه ٩٩ :
السلام ـ : فواحدة من هذه له أو جميعها له؟
فاختلط كلامهم.
فبعضهم قال له واحدة منها. وبعضهم قال بل يجمع
الصفحه ١٣٧ : والتهذيب لها (١) أنه لا يرى أحدا نظيرا لمحمد رسول الله ـ صلى الله عليه
وآله وسلم ـ ثم لا يرى أحدا بعد محمد
الصفحه ١٥٠ : عنهم. وعلى هذا يحمل كل ما يضاف الى الله من طبع وإضلال.
يدل على هذا
التأويل
ما روي في
تفسير الحسن
الصفحه ١٧٤ :
يخدعه. ويخلع (١) منه الايمان. ونفسه يخدع لو يشعر.
قيل له : وكيف (٢) يخادع الله؟
قال : يعمل ما
الصفحه ٢١٥ : ابراهيم
:عن أبيه ، عن ابن فضال ، عن حفص المؤذن عن أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ وعن محمد
بن إسماعيل بن بزيع