الصفحه ٣٩٢ : هُدايَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا
هُمْ يَحْزَنُونَ).
قال : تفسيرها
: عليّ الهدى. قال الله فيه : فمن
الصفحه ٤٢٩ :
بأسلافكم ، لكرامة محمد وآله ـ عليهم السلام ـ ودعاء موسى بهم ، دعاء تقرّب
(١) الى الله ، أفلا
الصفحه ١٣ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) في فاتحة الكتاب؟ (١).
قال : نعم.
قلت : فإذا
قرأت فاتحة
الصفحه ٣٥ :
فقال الرجل :
فما تفسير قول (١) (اللهِ)؟
فقال : هو الذي
يتألّه اليه عند الحوائج والشدائد ، كل
الصفحه ٥٧ : ، وتمنى على الله تعالى الأماني.
فقال الرجل :
يا أمير المؤمنين! فكيف يحاسب الرجل نفسه؟
قال : إذا أصبح
الصفحه ٧٥ :
والنسخ.
وفي كتاب معاني
الأخبار (١) : بإسناده الى جعفر بن محمد ـ عليهما السلام ـ قال :
قول الله
الصفحه ٧٦ :
الخيرين المنتجبين (١) وبالتقية الحسنة التي يسلم بها ، من شر أعداء (٢) الله ، ومن الزيادة ، في آثام
الصفحه ١٠١ : علي. نشهد أن محمدا ، رسول الله حقا وانك يا علي! وصيه حقا.
لم يثبت محمدا قدما في مكرمة ، الا وطئت على
الصفحه ١٤٧ : بن صالح ، عن
القسم (٢) بن يزيد ، عن أبى عمرو الزبيري ، عن أبي عبد الله ـ عليه السلام ـ قال :
قلت له
الصفحه ٢٠٨ : فعل المستوقد.
ولذلك أسند الى الله سبحانه. أو يكون المراد بالمستوقد ، مستوقد نار ، لا يرضى (١) بها الله
الصفحه ٢٣٦ :
فقال عيسى ـ عليه
السلام ـ : ويلك! ان الله تعالى لا يوصف بعجز. ومن أقدر ممن يلطف الأرض ويعظم
البيضة
الصفحه ٣٣٤ :
قال ثم نفخ
فيه. فلما بلغت الروح الى دماغه ، عطس (١). فقال : الحمد لله.
فقال الله :
يرحمك الله
الصفحه ٣٣٩ : ـ أنه سئل عن
ابتداء الطواف. فقال : ان الله ـ تبارك وتعالى ـ لما أراد خلق آدم ـ عليه السلام ـ
قال
الصفحه ٣٦٤ :
علي بن ابراهيم
(١) ، عن أبيه ، عن علي بن معبد ، عن واصل بن سليمان ، عن عبد الله بن سنان ،
عن أبي
الصفحه ٣٦٦ :
وفي تفسير علي
بن ابراهيم (١) : قال : فهبط آدم ، على الصفا. وانما سميت الصفا ، لأن
صفوة الله ، هبط