الصفحه ١٨٠ : (٥) «ما اتصل حتى» (٦) ليظهر من عجائب ما أكرمه الله به ، من طاعة (٧) الأرض والجبال والسماء له وسائر ما خلق
الصفحه ٣٠٣ :
الله هي (١) القاهرة التي لا تساوي ولا تكافأ (٢) ولا تداني (٣). وما محمد رسول الله ، في الله وفي
الصفحه ٣٦٧ : حديث طويل
، عن الصادق ـ عليه السلام ـ (٢) ، وفي آخره : فقال الله لهما : (اهْبِطُوا! بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ
الصفحه ٣٦٩ :
ربه ـ عز وجل ـ الوحشة. وأنه لا يسمع ما كان يسمع في الجنة. فأهبط الله
تعالى اليه (١) ياقوتة حمرا
الصفحه ٤٠٩ : والايمان بسرهم وعلانيتهم وترك معارضتهم بلم وكيف ،
لكبيرة عظيمة ، الا على الخاشعين الخائفين عقاب الله ، في
الصفحه ٤٤٨ : عليه ثوب [يطول] (٢) بطوله كالجلد.
وفي كتاب
الاحتجاج ، للطبرسي ـ رحمه الله (٣) ـ روى عن موسى بن جعفر
الصفحه ١٢ :
قال : نعم.
قلت : «بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ» من السبع المثاني (١)؟ قال : نعم ، هي
الصفحه ٦٢ :
عليه السلام : إياك نعبد ، رغبة وتقرب الى الله تعالى ذكره ، واخلاص له
بالعمل ، دون غيره. و «إياك
الصفحه ٦٣ :
فقال الأموي
لأبي عبد الله ـ عليه السلام : انه قد أعيانا ، أمر هذا القدري. وانما كتبت اليك
لأجمع
الصفحه ٩٥ :
طويل ، يقول فيه ـ عليه السلام ـ : أما «الم» في أول البقرة ، فمعناه : أنا
الله الملك.
وبإسناده
الصفحه ١٠٢ : صفات من
صفات الله ـ عز وجل : الابتداء ، فان الله ـ عز وجل ـ ابتداء (٢) جميع الخلق. و «الألف» ، ابتدا
الصفحه ١٢٢ : استحالوا من الله أن يمكّن من الحرام ، لأنه منع من الانتفاع به وأمر بالزجر
عنه ، قالوا : الحرام ليس برزق
الصفحه ١٤٢ : لبابة بن المنذر. يدل على ارادة ذلك ما
روي عن محمد بن
علي الباقر ـ عليه السلام ـ (٢) : أن رسول الله
الصفحه ٣٠١ : . وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً) ، مقول قول الكافرين. فحينئذ ، لا حاجة في اسناد الضلال
الى الله ، الى هذه التوجيهات
الصفحه ٣٥٤ : الله ـ عليه السلام ـ.
قال : فأحسن
والله في المسألة.
فقال : جعلت
فداك! أرأيت ما ندب الله ـ عز وجل