الصفحه ٦١ : ودمشق وحلب وبغداد ، وزرا مصر أكثر من مرّة ، واستقر بحلب ، فكان
من شعراء أبي الهيجاء عبد الله والد سيف
الصفحه ٨٩ : .
فلما قوي قصي
أتى أبا سيارة وقومه فمنعه من الإجازة ، وقاتلهم عليها ، فهزمهم وصار إلى قصيّ
البيت
الصفحه ١٠٦ : ) ،
__________________
السابقين إلى الإسلام
، قال ابن عساكر : كان من دهاة قريش ومن علمائهم ، وكان يقال له ولأبي بكر (القرينان
الصفحه ٩٢ : العزّى بن
عثمان بن عبد الدار (٦٣)! وكان النبي صلىاللهعليهوسلم ، أخذ المفاتيح منه عام الفتح ، فأنزلت
الصفحه ٨٤ : لا أنهم أمنع حيّ من العرب لما أقرّتهم العرب على هذا العزّ والإمارة
مع نخوة العرب في إبائها ، كما أجلى
الصفحه ٣٧ : نسبها إلى
مخزوم بن يقظة ابن مرّة بن كعب بن لؤي بن غالب ، من قريش ، من نسله خالد بن الوليد
، وأبو جهل
الصفحه ٩١ : الخطاب رضياللهعنه ، والباقون من المطّيبين فلم يزالوا على ذلك حتى جاء
الإسلام وقريش على ذلك ، حتى فتح
الصفحه ١٠٥ : يوارونه ، وكان
يحب الإكثار من التطيب ، فإذا خرج من بيته عرف جيرانه أنه مرّ من طيب رائحته ، له
٨٤٨ حديثا
الصفحه ١٠٨ : ، وسقفه جريد ، وعمده خشب النخل ، فلم يزد فيه أبو بكر
شيئا ، فزاد فيه عمر وبناه على ما كان من بنائه ، ثم
الصفحه ٨ : يَكْسِبُونَ)(٧).
أحمد الله جلّ
شأنه على ما أعطى وأنعم ، وهدى إلى الرّشد وألهم ، وبيّن من السّداد وأفهم ، وصل
الصفحه ١٣٠ : بالصبر وغيره على ما
عرفوه.
وروي عن عبادة
بن الصّامت (٤٤) قال : بعثني أبو بكر الصديق رضياللهعنه سنة
الصفحه ٣٥ : : قدمت عير قريش ، فغلب لفظ (قريش) على ما كان في عهده
من بين النّضر بن كنانة. وللنّسابين خلاف طويل في
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوسلم الأمين ، وعلى آله وأصحابه وأنصاره ومن تبعهم بإحسان
إلى يوم الدين.
الحمد لله الذي
جعل الأرض مهادا
الصفحه ٥٠ : ، ولا ما يلتمس به صلاحها بالأمر الذي يصير له على المشقّة ويأتي
بالرّفق.
وقد هاجر إلى
مصر جماعة من
الصفحه ١١٥ : الخراج من جميع
البلدان ، خرق أنهارهم فغرقهم وأتلف زروعهم وجميع ما في بلدهم حتى يرجعوا عما هم
به ، فيسدّ