الصفحه ٩٩ : على فرعون ،
فوطىء الشام ، وأهلك من كان بها منهم ، ثم بعث بعثا آخر إلى الحجاز إلى العماليق ،
وأمرهم أن
الصفحه ٩٤ : ، حملت إلى عثمان من بادية السماوة فتزوجها وأقامت
معه في المدينة. ولما كان بدء الثورة عليه نصحته باستصلاح
الصفحه ٣٨ : وأحدا وما بعدها ، ونزل الكوفة
، وكان من أصحاب الإمام علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه ، فاستخلفه عليها لما
الصفحه ٤٢ : والحزم والمكيدة فيهم. كان في الجاهلية من الأشداء على الإسلام. وأسلم
في هدنة الحديبية ، ولّاه رسول الله
الصفحه ٤٦ : الليالي وعليّ شيء من العمل ، وتقلّدت مصر فكنت
ربما بتّ وعليّ شيء من العمل فاستتمه إذا أصبحت.
وقال لي أبو
الصفحه ٩٠ : مناف (٥٤) رأى في نفسه وولده من النباهة والفضل ما دلّهم على أنهم
أحق من عبد الدار بالأمر ، فأجمعوا على
الصفحه ٨٥ : ) الشيزى : خشب
أسود تعمل منه الأمشاط.
(٤٣) الحريرة : أن
تنصب القدر للحم يقطع صغارا على ماء كثير ، فإذا
الصفحه ٢٢ : ) ألفية في
النحو والصرف والخط واسمها : الفريدة.
(١٣٤) النكت
على الألفية والكافية والشافية والشذور
الصفحه ١١١ : فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُما ما
يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَما هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ
أَحَدٍ
الصفحه ٨٨ : منها
المليك بقدرة ،
كذلك ما
بالناس تجري المقادر
نصرنا
أحاديثا وكنا بغبطة
الصفحه ١٢٨ : إلى أصحاب الكهف والرقيم.
قال : فوصلنا
إلى بلد الروم ، فإذا هو جبل صغير كان أسفله أقلّ من ألف ذراع
الصفحه ٦٦ : ، فيحشر
النّاس عليه من كل أفق ، وهذا وصف جبل قاف (٩٧).
والصحيح ما
رويناه عن ابن عباس وإسحاق وقتادة
الصفحه ١١٦ : المدينة
السابعة : شجرة من نحاس ضخمة كثيرة الغصون لا تظلّ ساقها ، فإن جلس تحتها واحد
أظلته إلى ألف نفس
الصفحه ١٢٩ : الفصيلة الغاريّة ، ينبت في الهند والصين ، تتخذ منه مادة عطرية بلورية
الشكل يميل لونها إلى البياض تستعمل في
الصفحه ١١٢ : ، انصرف بعدما أحدث ببني إسرائيل ما أحدث إلى
بابل فسكنها.
قال أبو المنذر
هشام بن محمد : إن مدينة بابل