الصفحه ٦٢ : ، بدليل قوله تعالى : (وَلا تَمْشِ فِي
الْأَرْضِ مَرَحاً)(٣) ، ألا ترى أن الكلام لا تتم فائدته المقصودة
الصفحه ٦٧ : ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد. (إِلَّا)
: أداة حصر. (لَها
:)
جار ومجرور ؛ اللام حرف جر
الصفحه ٧٢ : تمييزه ، ولا يجوز جره بالإضافة أصلا ولا بمن إلا إن عرف مجموعا كأحد عشر من
الكواكب وتسع وتسعين من النعاج.
الصفحه ٧٨ : : كثر مالك ، ومثال ما ليس بفاعل في المعنى «زيد أفضل رجل»
فيجب جره بالإضافة إلا إذا أضيف أفعل إلى غيره
الصفحه ٩٥ : يَنْطِقُونَ)
، ونحو (يَوْمَ
هُمْ بارِزُونَ)
، ولا يضاف للجملة إلا اسم الزمان ولو غير ظرف ، وآية بمعنى علامة
الصفحه ٩٩ : أن تقع بين اسم ذات واسم معنى نحو : الحمد لله ، وتأتي للظرفية
نحو : (لا
يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلَّا
الصفحه ١٠٤ : ، منع من ظهورها اشتغال
المحل بحركة المناسبة لأن الواو لا يناسبها إلا ضم ما قبلها ، والواو : ضمير متصل
الصفحه ١٠٩ : على ما قبل
الياء ، منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة لأن الياء لا يناسبها إلا كسر
ما قبلها وهو
الصفحه ١١١ : اشتغال المحل بحركة المناسبة لأن الواو لا يناسبها إلا ضم ما قبلها ،
والواو
: ضمير متصل مبني على السكون في
الصفحه ١١٥ : نصب خبر المبتدأ الذي هو رسم.
(١) ومثل الثلاثة
المذكورة اللام إلا أن زيادة «ما» بعدها قليل ، كقول
الصفحه ١١٦ : نصبه فتحة مقدرة
على ما قبل الياء ، منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة لأن الياء لا
يناسبها إلا
الصفحه ١٢١ :
الإضافة ألا يكون المضاف إليه جنسا للمضاف ولا ظرفه ، وضابط كل من لام الملك ؛
والاختصاص تقدم صفحة (٩٩
الصفحه ١٢٥ : ، والضمير لا يتصل إلا بعامله (٤) ، وبقي من مخفوضات الأسماء القسم الثالث وهو التابع
للمخفوض ، سيأتي في
الصفحه ١٢٧ :
مني السّلام وألا تشعرا أحدا
ومنه قراءة ابن محيص (لِمَنْ أَرادَ أَنْ
يُتِمَّ الرَّضاعَةَ)
بضم
الصفحه ١٢٩ : (٢) تنصب المضارع بشرط ألا تسبق بعلم (٣) ولا ظن (٤) ، نحو : (يُرِيدُ اللهُ أَنْ
يُخَفِّفَ عَنْكُمْ)(٥) ونحو